ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التداوي بالحرام المعنوي:...>الوصف

التداوي بالحرام المعنوي: دراسة فقهیة مقارنة

العنوان المترجم: Therapy with Moral Haraam: Comparative Jurisprudence Study
المصدر: حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية
الناشر: جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية
المؤلف الرئيسي: السقا، محمود إبراهيم محمود (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Sakka, Mahmoud Ibrahim Mahmoud
المجلد/العدد: ع32, ج4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 366 - 471
DOI: 10.21608/BFDA.2016.43621
ISSN: 2357-0423
رقم MD: 973266
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفقه الإسلامى | أحكام التداوى | الأحكام الشرعية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن التداوي بالحرام المعنوي. فقد أمر الشرع بالتداوي فعن أسامة بن شريك قال ""جاء أعرابي فقال يا رسول الله أنتداوي؟ قال: نعم فإن الله لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء علمه وجهله من جهله""، ونهى عن التداوي بالحرام ففي الحديث الصحيح أن النبي ﷺ "" نهي عن الدواء الخبيث"" وقال ﷺ: "" إن الله لم يجعل شفاءكم فيما حرم عليكم""، وعليه فالتداوي على قسمين حلال وحرام وهما نوعين الأول التداوي بالأمور المحسوسة من الأدوية والعقاقير ونحو ذلك والنوع الثاني التداوي بالأمور المعنوية من القراءات والأدعية. وتناولت الدراسة التداوي من حيث التعريف والحكم والتداوي بالحرام المعنوي والذي اشتمل على التداوي بالسحر والعرافة وبالمعازف فقد تم ترجيح الرأي القائل بحرمة التداوي بسماع أصوات المعازف مطلقاً وذلك لعدة أسباب منها إعمالا للقاعدة الفقهية ""إذا تعارض حاظر ومبيح قدم الحاظر"" على نحو ما سبق فنصوص الكتاب والسنة حرمت المعازف ولو فرض أن من أباحها معه أدلة شرعية فتقول غاية ما هنالك تعارض دليل حظر فقدم الحظر على الإباحة. ثم تطرقت الدراسة إلى التداوي بالرقي المحرمة وناقش فيها حكم الرقية بالطلاسم والألفاظ الشركية وحكم الذهاب للكنيسة للرقية أو طلب الرقية من أهل الكتاب وقد تم ترجيح الرأي القائل بأنه قد تكون الإباحة في وقت كانت فيه الغلبة للمسلمين والعزة الكاملة لأهل الإسلام وخوف أهل الكتاب من خديعتهم وغشهم أما وقد ظهر غشهم للمسلمين بل علم أيضاً أنهم إما يستعينون بالجن والشياطين في علمهم بحيث تكون رقاهم هذه من جنس السحر أو يقربون الصليب إلى المريض ويستعينون بإخوانهم من الشياطين على ذلك فإن الأمر لا يجوز. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 2357-0423

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.