المستخلص: |
سلطت الورقة الضوء على موضوع بعنوان "لنسبح الله وبحمده". وأوضحت الورقة أن لذكر الله تعالي فضائل لا تكاد تحصر منزلة وأجراً، وذكره تعالي متنوع الألفاظ، متعدد الأنواع، تهليل وتكبير وتحميد وتسبيح وتلاوة لكتابه وغيرها. وجمعت الورقة ما تيسر في ذكر مخصوص من هذه الأذكار، وهو تسبيح الله وبحمده ومنها، تسبيح الملائكة عند بدء خلق آدم، وحملة العرش والتسبيح، وجميع المخلوقات تسبح بحمده، والتسبيح علامة الإيمان، والتسبيح قرين الصبر، والتسبيح علاج ضيق الصدر، ودفع العقوبة بالتسبيح، والتسبيح بعد النصر، وافتتاح الصلاة بتسبيح الله وبحمده، وأحب الكلام إلى الله، وحبيبة إلى الرحمن وثقيلة في الميزان، وبها تغفر الذنوب، وعلو منزلة قائلها يوم القيامة، والإكثار منها أعظم من الصدقة بجبل من ذهب، وتفتح لها أبواب السماوات، ووصية نوح عليه السلام لابنه، وكفارة المجلس، ومن الباقيات الصالحات، وإكثار النبي من قولها، والإكثار منها عند دخول المنزل، وفي الركوع والسجود، والوصية بقولها عند الجلوس، وعند قيام الليل، ووصية الصحابة التابعين بها، وأغبياء بني آدم والتسبيح، وتسبيح الملائكة عند دخول أهل الجنة الجنة، وأهل النار النار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|