ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







آيات الفزع فى القرآن الكريم: دراسة تحليلية موضوعية

المصدر: مجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: جالية، سميرة بنت محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع83
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 13 - 58
ISSN: 2682-3225
رقم MD: 975102
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على آيات الفزع في القرآن الكريم: دراسة تحليلية موضوعية. واقتضت طبيعة الدراسة بأن تأتي بتمهيد وأربعة مباحث، تناول التمهيد معنى الفزع لغة واصطلاحاً، والفرق بين الفزع والألفاظ المقاربة له. وتحدث المبحث الأول عن فزع الملائكة، فالفزع اليوم يكون للملائكة في كل أمر يأمر به الرب تعالى، أي لا تنفع الشفاعة إلا من الملائكة الذين هم اليوم فزعون، مطيعون لله تعالي دون الجمادات والشياطين. وبين المبحث الثاني فزع البشر وأغراض الفزع وأثرها في الإنسان، "الأعراض العضوية، وأعراض انفعالية وسلوكية. وأشار المبحث الثالث إلى علاج وتسكين الفزع، وتضمن هدى القرآن في تسكين الفزع، وأمور تعالج الفزع وتساعد في تسكينه وإزالته وتتمثل في "تقوى الله تعالي، وذكره، والدعاء مع الثقة بالله تعالي، وقراءة آيات السكينة، وإشاعة السكينة والأمن بين الناس والبعد عن بث ما يثير القلق والفزع". وأوضح المبحث الرابع الفزع في الآخرة، حيث ورد ذكر الفزع في القرآن الكريم في ست مواضع منها أربعة مواضع استعمل فيها الفزع في سياق وصف أهوال يوم القيامة، والفزع الأكبر وذلك يوم القيامة، حين تقرب النار، تتغيظ على الكافرين والعاصين، فيفزع الناس لذلك الأمر وهؤلاء لا يحزنهم، لعلهم بما يقدمون عليه وأن الله قد أمنهم مما يخافون. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على إن للعبادات في الإسلام شأناً عظيماً في تسكين الفزع وإشاعة الطمأنينة في النفس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2682-3225

عناصر مشابهة