العنوان بلغة أخرى: |
Questions that Raise Further Questions on "Sect, Sectarianism, and Imagined Sects" by Azmi Bishara |
---|---|
المصدر: | مجلة سياسات عربية |
الناشر: | المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات |
المؤلف الرئيسي: | بشارة، عزمي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Bishara, Azmi |
مؤلفين آخرين: | رزق، هدى (عارض) |
المجلد/العدد: | ع34 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 119 - 129 |
ISSN: |
2307-1583 |
رقم MD: | 975129 |
نوع المحتوى: | عروض كتب |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | +EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الورقة إلى عرض كتاب "الطائفة، الطائفية، الطوائف المتخيلة" لـ "عزمي بشارة". وانقسمت الورقة إلى ثلاثة نقاط، وهما، أولاً: التحديد المتجدد للطائفية، حيث يطرح "عزمي بشارة" إشكالية الطائفة والطائفية، لأنه يري بعد الأبحاث التي قام بها بشأن الدين والعلمانية ونشرها في جزأين، أن موضوع الطائفة والطائفية لم يبحث على نحو واف على مستوى التأريخ المتعين، ولم ينظر علماء الاجتماع بشأنه على نحو واف أيضاً، على مستوى مناهج البحث الاجتماعي ونظريات العلوم الاجتماعية، إضافة إلى تيقن بشارة بغياب عمل شامل عن الطائفية يجمع بين المساهمة النظرية والبحث السوسيولوجي والتاريخ، في خضم الصراعات التي تسود المنطقة العربية، وتيقنه بغياب محاولة وضع نظرية في الموضوع، معتبراً أن المنطقة تشكل مختبراً حياً للدراسة على هذا النحو. ثانياً: تقييم النظام التوافقي، فواحد من أهم الموضوعات التي يتناولها الكتاب هو ما يسميه "الحلول التوافقية للصراعات السياسية الطائفية ونشوء النظام الطائفي"، إذا يوضح الكتاب عدم وجود نظرية في التوافقية، بل تجارب عينية مختلفة بموجب بنية المجتمع والدول وتاريخها، وثقافة النخب السياسية فيها، كما يظهر أن التوافقية إذا لم تقم على أساس المواطنة المتساوية، فإنها لا تستحق صفة ديمقراطية، ولا يفترض أن تسمي "ديمقراطية توافقية". ثالثاً: الطائفة الجوهرانية والطائفة المتخيلة/ المستحدثة، حيث يري "بشارة أن من يحاول أن يفهم الانقسام الطائفي عبر فهم الخلافات المذهبية في العقيدة، يبدأ من المكان الخطأ، ويذهب في الاتجاه الخطأ، ولا يصل إلى نتائج تساعده في فهم ظواهر اجتماعية سياسية، مثل الطائفة والطائفية، والطائفية السياسية. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن كتاب "الطائفة، الطائفية، والطوائف المتخيلة" يساهم في نزع المشروعيات عن تلك القوى السياسية التي تحمل تلك الهويات المستحدثة والمتخيلة، لكن لا تستطيع أن تلغيها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-1583 |