ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الخط العربي نشأته وتطوره وعلاقته بالمرجع الحضاري والفكري والثقافي للمجتمع العربي

المصدر: المورد
الناشر: وزارة الثقافة - دار الشؤون الثقافية العامة
المؤلف الرئيسي: العاني، نهاد فليح حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: مج42, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 41 - 60
رقم MD: 975805
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: سعى البحث إلى التعرف على نشأة الخط العربي وتطوره وعلاقته بالمرجع الحضاري والفكري والثقافي للمجتمع العربي. أوضح البحث أن الخط هو تصوير اللفظ برسم حروف هجائية بتقدير الابتداء به والوقوف عليه، أما الكتابة نقوش مخصوصة دالة على الكلام دلالة اللسان على ما في الجنان الدال على ما في خارج الاعيان، وهي رمز اللغة والفكر وظاهرة إنسانية عامة. وبين أن الحضارات في العالم كتبت بأربع أنواع من الخط وهي الخط المسماري والبحثي والصيني والهيروغلوفي. وأكد على أن الخط العربي والكتابة ظهرت في حضارة اليمن في القرنين الأول والثاني قبل الميلاد حين بسطت سيطرتها على الجزيرة العربية وعلى قبائل شمال الجزيرة، ومن أشهر الخطوط في الدولة العربية قبل الإسلام الخط المسماري، والخط المصري، والنبطي. وعرض النقوش والآثار المكتوبة التي احتوت رسم الحرف العربي وتطورها في عصر الدولة الإسلامية وأهمها نقش النمارة، ونقش زبد، ونقش حران. وأشار إلى مظاهر الخط والكتابة واصلاحها ومن أهما ظاهرتها وهما النقط أو الإعجام، والضبط بالشكل (الحركات). وأكد على أن ظاهرة الخط والكتابة تتطور وتزدهر عند الأقوام ذات الثقافة المميزة نتيجة استقرارها في مواطنها، كما ظهرت مدارس مستقلة في العالم الإسلامي لها سماتها في الخط والكتابة وتعليمها مثل مدرسة الكوفة والبصرة. واستعرض أنواع الخطوط في تاريخ الدولة العربية الإسلامية ومن أشهرها الخط الجليل، وخط الطومار، وخط الثلثين، وخط الثلث، والخط المسلسل. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الخط هو الرموز التي أصبحت على شكل حروف ذات قواعد ونسب ومقاييس ثابتة لا يمكن الاحادة عنها، ولكونه فنًا تشكيليًا فهو يخضع للابتكار والتجديد والتحسين والتغيير بصورة مستمرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة