ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاختلاف في مرجع ضمير الغيبة في قصة يوسف عليه السلام وأثره في المعنى

العنوان المترجم: The Difference in The First Person Pronoun in The Story of Joseph Peace Be upon Him and Its Impact on The Meaning
المصدر: حولية كلية اللغة العربية بجرجا
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا
المؤلف الرئيسي: السوهاجي، أحمد ناصر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع20, ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 2096 - 2146
DOI: 10.21608/BFAG.2016.21336
ISSN: 2356-9050
رقم MD: 975933
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "كشفت الدراسة عن الاختلاف في مرجع ضمير الغيبة في قصة يوسف عليه السلام وأثره في المعني. فاللفظ القرآني في موقعه المكاني اختيار وترتيب رباني ومن تلك الألفاظ القرآنية الضمائر بأقسامها الثلاثة التكلم والخطاب والغيبة ولابد لكل ضمير غيبه من مرجع يرجع إليه وقد يؤدي الموقع المكاني له في الجملة على نحو ما إلى احتمال أكثر من مرجع له مما يعني تعدد المعاني وهذه ظاهرة لها وجود مشهود في التركيب القرآني إذ سمح ترتيب بعض تراكيبه في ضوء السياق بالاختلاف في مرجع ضمير الغيبة. وجاءت الدراسة بتمهيد عن دور الاختلاف في مرجع الضمير وتنوع المعني وضمير الغيبة في قصة يوسف عليه السلام فالمجال الأخصب لضمير الغيبة في القرآن الكريم إنما يكون في الآيات التي تحكي قصصاً وقصة يوسف من القصص القرآنية التي لم تُذكر متفرقا وإنما جمعت أحداث القصة في موضع واحد في سورة سميت باسم الصديق وكان لجميع أنماط ضمير الغيبة وجود مشهود ومن أمثلة ذلك ضمير الغيبة المستتر في قوله تعالي "" ورفع أبويه على العرش"". ثم أشارت الدراسة إلى كثرة ضمائر الغيبة في آيات القصة الكريمة ظاهرة لها مبررها القصصي صاحب النفس الطويل في سرد الأحداث في موضع واحد كما أن هناك اختلاف في مرجع بعض ضمائر الغيبة بالقصة الكريمة وهو اختلاف سائغ ومعتبر بين المفسرين والمعربين إذ إن من هذه الضمائر ما جاز عودة إلى أكثر من مرجع وكل مرجع محتمل لاقي قبولاُ وإقبالاُ مما يجعله محتملاً في التأويل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2356-9050

عناصر مشابهة