ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النقض البلاغي لمطاعن المستشرقين حول السجع في القرآن الکريم

العنوان المترجم: The Rhetorical Criticism of The Orientalists' Allegations About the Alliteration in The Holy Quran
المصدر: حولية كلية اللغة العربية بجرجا
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا
المؤلف الرئيسي: کفافی، شعبان محمد على (مؤلف)
المجلد/العدد: ع19, ج6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 4644 - 4724
DOI: 10.21608/BFAG.2015.21488
ISSN: 2356-9050
رقم MD: 975980
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن النقض البلاغي لمطاعن المستشرقين حول السجع في القرآن الكريم، باستخدام المنهج الوصفي والاستنباطي بالإضافة إلى المنهج الاستدلالي. وتناول البحث النقض البلاغي لكون السجع في القرآن الكريم من جنس سجع الكهان، والنقض البلاغي لكون القرآن كله مسجوعاً من أوله إلى آخره، والنقض البلاغي للتفاوت البلاغي بين سجع السور المكية، وبين سجع السور المدنية. وأكد البحث على أن الطعون التي وجهت إلى القرآن قديماً وحديثاً، هي دليل على قداسة القرآن وعلى صحة الإعجاز القرآني، وهي دليل الحفظ له، كما يؤكد على أن كثيراً من المستشرقين يتعاملون مع القرآن على أنه منتج بشري، وأنه كتاب أدبي، يخضع لمقاييس النقد البشري. وأوضح البحث أن سجع الكهان مرتهن بوظيفة الكهانة والعرافين، يقصده الكهان قصداً لذاته، وأن التزام السجع كان في كل أقوالهم، من أوله إلى آخره، لا ينفك عنهم، عرفوا به، وعرف بهم، وليس هكذا كلام العرب، لأن العرب لم تلتزم السجع في أقوالهم، كما التزم الكهان السجع في كل أقوالهم، بل إن بعض خطب الجاهليين امتزجت بالشعر، كما إن كثيراً من أمثالهم خلت من السجع، وكذلك بعض حكمهم ووصاياهم، وقد دللنا على ذلك بذكر نماذج من واقع تراثهم. كما أبطل البحث المطعن الذي وجه إلى القرآن بأنه كتاب كله مسجوعاً من أوله إلى آخره، ولقد قيض الله لكتابه الكريم من أعداء الإسلام من يدفع عنه مطاعن قد رُمي بها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-9050

عناصر مشابهة