ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التقیة عند الخوارج وموقف أهل السنة منها

العنوان المترجم: Taqiya According to Khawarij and The Position of The Sunnis
المصدر: حولية كلية اللغة العربية بجرجا
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا
المؤلف الرئيسي: عبدالرحمن، فتحى محمود محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع21, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 840 - 926
DOI: 10.21608/BFAG.2017.6887
ISSN: 2356-9050
رقم MD: 976191
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن التقية عند الخوارج وموقف أهل السنة منها، وذلك باستخدام المنهج التحليلي. وتطرق البحث إلى التعريف بمصطلحات التقية والخوارج وأهل السنة لغة واصطلاحاً، ثم أشار إلى آراء وأقوال الخوارج في التقية والمتمثلة في القول بعدم جواز التقية وأدلتهم، والقائلون بجواز التقية وأدلتهم، والقائلون بجواز التقية في القول دون العمل، والخوارج الذين توقفوا في التقية. كما أوضح موقف أهل السنة من التقية من حيث التقية ومشروعيتها عند أهل السنة وأدلة مشروعية العمل بها، وشروط جوازها التي تتمثل في أن يكون هناك خوف من مكروه، وأن تكون مع الكفار الغالبين، وأن يعلم أنه إن نطق بالكفر ونحوه تقية يترك بعد ذلك، وألا يكون للمكلف مُخلص من الأذى إلا بالتقية، وأن يكون الأذى المخوف وقوعه مما يشق احتماله، كما ناقش أقسام التقية والحكمة من مشروعيتها. وجاءت خاتمة البحث موضحة أن التقية عند أهل السنة والجماعة لا تكون إلا للضرورة عند تحقق الخوف من الكفار وغيرهم، وأنها مع هذا رخصة تركها أفضل وبشرط أن لا يرجع ضررها إلى غير صاحبها وأنها باللسان لا بالقلب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2356-9050

عناصر مشابهة