ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الخصائص التركیبیة والدلالیة للفظ : أحد

العنوان المترجم: Structure and Semantic Properties of "Sunday"
المصدر: حولية كلية اللغة العربية بجرجا
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا
المؤلف الرئيسي: السويلم، أريج بنت فهد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع21, ج5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 4154 - 4197
DOI: 10.21608/BFAG.2017.21214
ISSN: 2356-9050
رقم MD: 976203
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن خصائص التركيبية والدلالية للفظ "أحد". فيُشيع استعمال لفظ أحد في الكلام وهو من النكرات الدالة على العموم لذا يُكثر مجيئه في تراكيب النفي وشبهه وقد ورد أحد في القرآن الكريم والحديث الشريف في مواضع كثيرة مفرداً ومضافاً ومؤنثاً فثمة خصوصية في استعمال التراكيب التي يقع فيها لفظ أحد مما يحتاج إلى جمعه وتحليله والوقوف على خصائص استعمال هذا اللفظ في فصيح كلام العرب. وأوضحت الدراسة أن لفظ أحد اُستعمل مرفوعاً غير مضاف إلى الضمير في القرآن الكريم في ثلاثة عشر موضعاً وفي البخاري ورد في مائتين وأربعة عشر موضعاً تقريباً فيلاحظ وجود ارتباطاً تركيبياً بين لفظ أحد وإحدى المضافين إلى كاف المخاطبة وهاء الغائب الدالين على المثني غالباً، كما أوضحت أن لفظ أحد استعمل منصوباً في القرآن الكريم غير مضاف إلى الضمير في واحد وعشرين موضعاً وفي البخاري استعمل في مائة وسبعة وثلاثين موضعاً تقريباً وذلك بإستثناء الآيات القرآنية الواردة في الصحيح التي تتضمن لفظ أحد منصوباً ويقع مفعولا به لفعل منفي. ثم تطرقت الدراسة إلى استعمال أحد مجروراً فيُخصص لفظ أحد المجرور المجرد عن الإضافة المجرور في القرآن الكريم والأحاديث الواردة في البخاري بالوصف ويتنوع الوصف إذ يجئ الوصف بمتعلق شبه الجملة، وأنه عندما يرد لفظ أحد مجروراً لفظاً لا محلاً في القرآن الكريم فإن التراكيب المستعملة تأخذ أحد الشكلين أحد بمن ويتلى بمن. وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج منها أن عدم إضافة أحد إلى الاسم الظاهر في القرآن الكريم ووجود هذا النوع من الإضافة في بعض الأحاديث الواردة في البخاري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2356-9050

عناصر مشابهة