ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مختصر عن سياسة السدود بالمغرب

المصدر: مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة عبد الملك السعدي - كلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان
المؤلف الرئيسي: صباحي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع19
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 115 - 144
رقم MD: 976435
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

79

حفظ في:
LEADER 04149nam a22002177a 4500
001 1718939
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a صباحي، محمد  |e مؤلف  |9 252002 
245 |a مختصر عن سياسة السدود بالمغرب 
260 |b جامعة عبد الملك السعدي - كلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان  |c 2018 
300 |a 115 - 144 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض البحث مختصر لسياسة السدود بالمغرب. وتناول البحث نقطتين، أوضحت الأولي إنجاز السدود قديما؛ حيث تعتبر المياه مادة استراتيجية متميزة في حياة الإنسان وتاريخ الشعوب، وقد سخر الإنسان المغربي منذ القدم مجموعة من الآليات والتقنيات لتعبئة المياه وتخزينها بشتى الطرق (إنجاز الخطارات والمطفيات والنواعير وحفر القنوات والسواقي وبناء سدود بسيطة والمكونة أساسا من أغصان الأشجار والحجارة) بهدف استغلالها عند الحاجة. كما أشار البحث إلى أن إنجاز السدود مر على عدة مراحل ومنها مرحلة 1912-1956 وفيها تم التركيز على إنجاز السدود بالقرب من المناطق الزراعية الخصبة الخاضعة لملكية الأجانب وذلك لسقي المزروعات خاصة التسويقية منها كالكروم والبواكر، وأيضا مرحلة 1957-1967 التي تعد مرحلة انتقالية وفيها ظلت خطة تشييد السدود قليلة الأهمية، إذ لم يتعد عدد السدود المنجزة ثلاثة، أما مرحلة 1967-2007؛ حيث شكلت سنة 1967 منعطف حاسم في إنجاز السدود الكبرى بالمغرب لتلبية حاجيات السكان والصناعة وتعزيز الإمكانيات الهيدروكهربائية. وتضمنت الثانية توزيع السدود حسب الأحواض واشتملت على الأحواض المتوسطية الغربية والساحل الطنجي؛ حيث السدود الكبرى المشيدة على أحواض ذات حقينات متوسطة الحجم، والأحواض الاطلنتية للشمال والوسط، وأحواض الشمال الشرقي التي تعد أقل أهمية من حيث الموارد المائية، وأحواض جنوب الأطلس الغربي التي يتوافر فيها خمسة سدود كبري، وأحواض جنوب الأطلس الشرقي التي يكون فيها الرصيد المائي ضعيف. واختتم البحث موضحاً أن توزيع السدود الكبرى بالغرب يعرف نوعاً من التباين وذلك للظروف الطبيعية والسوسيو-اقتصادية، ولكن دون نفي إهمال الدولة لبعض الجهات فيما يخص إنجاز العدد الكافي من السدود، وتبقي المنطقة الاطلنتية للشمال والوسط هي الأكثر حظاً من غيرها حيث تمركز السدود، ولهذا يجب تكثيف الاستثمارات لمضاعفة منشآت السدود والتحويلات المائية، خاصة بالجهات التي تعاني من عجز حاد في المياه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a السياسة الاقتصادية  |a الأمن المائى  |a الموارد المائية  |a السدود النائية  |a التاريخ الاسلامى  |a المغرب 
773 |4 الادب  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Literature  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |l 019  |m ع19  |o 0742  |s مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية  |t Journal of Faculty of Arts and Humanities  |v 000 
856 |u 0742-000-019-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 976435  |d 976435 

عناصر مشابهة