ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قصة زواج النبي صلى الله عليه وسلم بالسيدة زينب بنت جحش رضي الله عنها بين الدخيل والأصيل في التفسير

العنوان المترجم: Marriage Story of The Prophet (Peace Be Upon Him) to Zaynab Bint Jahsh (May Allah Be Pleased with Her) Between the Authentic and unauthentic in The Interpretation
المصدر: مجلة قطاع أصول الدين
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين
المؤلف الرئيسي: دياب، أحمد رمضان مصطفى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع11, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 43 - 120
DOI: 10.21608/JSAD.2016.7605
ISSN: 2537-0529
رقم MD: 976528
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على قصة زواج النبي (صلى الله عليه وسلم) بالسيدة زينب بنت جحش (رضي الله عنها) بين الدخيل والاصيل في التفسير. وتضمن البحث عدد من المطالب، ومنها المطلب الأول آيات القصة في القرآن الكريم، فقد جاءت قصة زواج النبي صلى الله عليه وسلم بالسيدة زينب بنت جحش رضي الله عنها في قوله تعالى (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضي الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضللا مبينا، وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك وزوجك واتق الله وتخفى في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشه فلما قضى زيد منها وطرأ زوجنكما لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهم وطرأ وكان امر الله مفعولا، ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له سنة الله في الذين خلوا من قبل وكان أمر الله قدراً مقدورا، الذين يبلغون رسلت الله ويخشونه، ولا يخشون أحداً إلا الله وكفى بالله حسيباً). المطلب الثاني ما ورد حول القصة من دخيل وروايات مختلفة وقصص موضوعة، فمما ورد في ذلك، ما ذكره الإمام الطبري رحمه الله في تفسيره، ما روى عن ابن سعد في الطبقات، وما ذكره غير واحد من المفسرين عن ابن عباس رضي الله عنهما، وما ذكره كثير من المفسرين. المطلب الثالث نقد تلك الروايات والحكم عليها، رواية ابن وهب، ورواية سعد بن ابي عروبة العدوي، ورواية ابن سعد. وتطرق المطلب الرابع إلى التعريف بزينب بنت جحش رضي الله عنها، فهي السيدة الفاضلة زينب بنت جحش بن رئاب الاسدية الهاشمية القرشية، إحدى نساء بني أسد بن خزيمة، أنها اميمة بنت عبد المطلب عمة الرسول صلى الله عليه وسلم. وختاماً يلفت البحث النظر إلى أعداء الإسلام والمسلمين، من المبشرين والمستشرقين وذيولهم، اللذين دأبوا على قلب الحقائق، وعمدوا إلى محاولة تشويه صورة الإسلام، وتشويه صورة القرآن، وتشويه صورة النبي العظيم، لكنهم مهما فعلوا وحاولوا فلن يضروا الإسلام شيئاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2537-0529

عناصر مشابهة