ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اقتران اسمي الله تعالى الواسع والشاكر باسمه العليم في السياق القرآني: دراسة موضوعية

العنوان بلغة أخرى: The Pairing of Either the All Encompassing, or the Most Appreciative with the All Knowing in Qur’anic Contexts
المصدر: مجلة جامعة أم القرى لعلوم الشريعة والدراسات الاسلامية
الناشر: جامعة أم القرى
المؤلف الرئيسي: الدغامين، زياد خليل محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع73
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: مايو
الصفحات: 9 - 43
ISSN: 1658-8738
رقم MD: 976884
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاقتران الثنائي | أسماء الله الحسنى | الواسع | الشاكر | العليم | Pairing of Various | Names of Allah | Quranic | Context
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: Allah’s Names: The Pairing of Either the All Encompassing, or the Most Appreciative with the All Knowing in Qur’anic Contexts This paper studies the pairing of two names of Allah, namely the All Encompassing and the Most Appreciative, with His name the All Knowing. It defines each pairing, and its contexts of occurrence. The study reveals that the pairing of Allah’s name the All Encompassing, with the All Knowing, occurs in contexts where Allah’s blessings and graces on man are being discussed, especially the grace of making man’s life easier by giving him a flexible religion. However, the pairing of His name the All Appreciative with the All Knowing usually occurs in contexts stating that continuous appreciation and thanking on the part of people necessitates forgiveness. This is how our gratefulness is appreciated. In fact, the first and foremost deed that Allah appreciates is performing Hajj and Umrah. Therefore, whoever repeats the performance of these rites would be highly appreciated. Allah would accept his deeds and reward him greatly for it.

تناول هذا البحث اسمين من أسماء الله الحسنى، هما الواسع والشاكر حين يقترنان باسم الله العليم في القرآن الكريم، فعرف بهذين الاقترانين وورودهما في القرآن الكريم، والمواطن التي يرد فيها كل اقتران، ليتبين أن اقتران اسمه" الواسع:"باسمه " العليم " يرد في سياق الإنعام والإفضال ب التوسعة على الناس في شؤون دينهم ودنياهم. وأما اقتران اسمه" الشاكر" باسمه " العليم "فيرد في سياقين، يوضح أحدهما أن إدامة الشكر توجب رفع العذاب، ويبين الثاني أن الأعمال التي يشكر الله عليها المؤمنين أداء الحج والعمرة، فمن تطوع وزاد بأن أداهما أكثر من مرة، فهو محفوف بشكر الله تعالى له، يقبل منه عمله ويثيبه عليه بأجزل ما يكون من العطاء، لأن بهما يبلغ الإنسان ذروة الكمال الروحي، والرقي النفسي.

ISSN: 1658-8738