المصدر: | أدب ونقد |
---|---|
الناشر: | حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي |
المؤلف الرئيسي: | الياسين، عبدالقادر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع377 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 8 - 10 |
رقم MD: | 977129 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلطت الورقة الضوء على ذكريات عمرها نصف قرن. وأوضحت الورقة أن الموت قد غيب بعد ظهر الثلاثاء 12/3/2019 الصديق العزيز "نبيل زكي" المناضل والكاتب السياسي المخضرم، لكنه لن يغيب عن الذاكرة، بما خلفه بثلاث صبايا يعملن في الخارج، عدا العديد من الكتب، المؤلفة والمترجمة وتاريخ نضالي طويل وجسور. وبينت الورقة أن مقالات "نبيل" نشرت في جريدة "المساء" القاهرية التي خصصها "عبد الناصر" لليسار المصري، منذ أكتوبر 1956، واختار على رأسها "خالد محي الدين"، وبدأ "نبيل" يكتب فيها غير متفرغ، إذ كان مدرساً في إحدى مدارس حي شبرا القاهري، وكان المسؤول الحزبي عن هذا الحي. وأوضحت الورقة أن نبيل قد شارك في صحيفتين ناطقتين من صحف المعتقل الستة، وفي المحاضرات والندوات بكل همة ونشاط. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن "نبيل زكي" قد اشتهر بتخصصه بتقديم تجارب كل من الصين، وفيتنام، وكوبا، في محاربة الامبريالية الأمريكية، واستمر في العمل في يومية "الأخبار" إلى أن أتي السادات وانفجرت ضده الحركة الطلابية "يناير 1972" فعاجل السادات الصحفيين اليساريين بسلاح الوقف والتشريد، وبينهم "نبيل زكي"، الذي سرعان ما انتقل إلى "لبنان" ليعمل في أسبوعية "الهدف"، الناطقة بلسان الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|