ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جوهر الشعر ووهجة الروحى

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: فتحى، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع377
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: أبريل
الصفحات: 70 - 77
رقم MD: 977156
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: سعت الورقة إلى التعرف على جوهر الشعر ووهجه الروحي. وأوضحت الورقة أن "كمال عبد الحليم" هو الذي أعطي القصيدة العربية المعاصرة وهجها الروحي وجوهرها الحقيقي، وهو أول من وضع بذرة الفكر السياسي الواعي في الشعر العربي المعاصر. وبينت الورقة أن "كمال عبد الحليم" قد ولد في 26 مايو 1926م، بمدينة ميت غمر محافظة الدقهلية في أسرة متوسطة، ساءت حالته على إثر مرض مفاجئ للأب أقعده عن العمل، وفي رقبته سبعة أولاد، وزوجة مجاهدة من كوم النور استماتت حتى يتعلم بنوها. وأكدت الورقة على أن المجلس الأعلى للثقافة صدرت قبل أيام الأعمال الكاملة للشاعر "كمال عبد الحليم" بتقديم الشاعر الكبير "محمد الفيتورى"، الذي كتب عن النقلة التي أحدثها "كمال" في الشعر الحديث، يقولون أن الشعر العربي المعاصر ولد من عباءة نازك الملائكة وبدر شاكر السياب، أعتقد أن هناك مبالغة في هذا الادعاء. واستعرضت الورقة قصائد "كمال عبد الحليم" ومنها، "الأمنية الخضراء"، والأم المقاتلة، وكمال غير المتفوق، وأشعار في مجلس الشيوخ، والشعر والثورة، ورائد كبير، والصوفية الثورة. واختتمت الورقة بالتأكيد على إن التجربة الفنية "لكمال" تميزت بأداء له نكهة خاصة، تلفه عاطفة ملتهبة صادقة مرتبطة بأحداث مصيرية، ولا مكان في هذه التجربة لأي درجة من التكلف، وإن انطوت جامح، ولغة بسيطة وقوية، وقادرة على حمل شحنتها الصادقة بجدارة، ومن هنا قدرة التجربة على إقناع المتلقي وإثارته وتحريكه، في إطار تغلب الوجدان الجمعي على الوجدان الذاتي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة