المصدر: | فصول |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | بيل، لورنس (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | هيس، أورسولا ك. (م. مشارك) , ثورنبر، كارين (م. مشارك) , سلامة، معتز (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع102 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | شتاء |
الصفحات: | 336 - 365 |
ISSN: |
1110-0702 |
رقم MD: | 977731 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الإيكولوجية | المكان | الإيكولوجية النسوية | اللاعدالة البيئية | ما بعد الاستعمار | المحلية | دراسات الحيوان | Ecocriticism | Space | Ecofeminism | Environmental ( in ) Justice | ( Post ) Colonialism | Indigeneity | Animal Studies
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
منذ عصور ما قبل التاريخ، تم رسم الأدب والفنون لتصوير البيئات المادية والتفاعلات بين الإنسان والبيئة، كما ظهرت الحركة الحديثة المدافعة عن البيئة لأول مرة في القرن التاسع عشر، وفي تجسيدها الأحدث، في الستينات، أدت إلى مجموعة غنية من الكتابات الخيالية وغير الخيالية المعنية بتغير علاقة الإنسان بالعالم الطبيعي؛ ولكن منذ بداية التسعينات فقط، أنتج اهتمام الدراسات الأدبية طويل الأمد بهذه المسائل المبادرة الأكثر شيوعا المعروفة باسم (الإيكولوجية Ecocriticism) وهي حركة انتقائية ومنسقة بشكل فضفاض كانت مساهماتها، حتى الآن، أكثر وضوحا في إطار الانضباط المحلى للأدب؛ ولكن تمتد مصالحها وتحالفاتها عبر أشكال الفن ووسائل الإعلام المختلفة. وفي مجالات مثل دراسة السرد والصورة، تتقارب الإيكولوجية مع تخصصاتها الشقيقة في العلوم الإنسانية: الأنثروبولوجيا البيئية، والتاريخ البيئي، والفلسفة البيئية. وفي القسمين الأولين من هذه الدراسة، نبدأ مع لمحة موجزة عن طبيعة دراسات الأدب والبيئة وأهميتها وتطورها، ثم نلخص بمزيد من التفصيل ستة محاور محددة من الاهتمامات: (1) تصوير المكان ومرتكزاته. (2) استجلاب نماذج البحث العلمي في دراسة الأدب والفنون ونقدها. (3) دراسة أهمية الفروق بين الجنسين والتمثيل البيئي. (4) التلاقح المتبادل للمعرفة الإيكولوجية وما بعد الاستعمارية؛ إذ إن الإيكولوجية قد وسعت آفاقها إلى أبعد من تركيزها الأصلي على الخيال الأنجلو-أمريكي. (5) الاهتمام الإيكولوجي المتطور بفن الشعوب الأصلية وفكرها. (6) فليست الإيكولوجية أقل حرصا وانتباها للشكل المعقد للتمثيل الفني وآداب العلاقات بين البشر والحيوانات. Since prehistory, literature and the arts have been drawn to portrayals of physical environments and human-environment interactions. The modern environmentalist movement as it emerged first in the late nineteenth century and, in its more recent incarnation, in the 1960s, gave rise to a rich array of fictional and nonfictional writings concerned with humans’ changing relationship to the natural world. Only since the early 1990s, however, has the long-standing interest of literature studies in these matters generated the initiative most commonly known as “Eco criticism,” an eclectic and loosely coordinated movement whose contributions thus far have been most visible within its home discipline of literature but whose interests and alliances extend across various art forms and media. In such areas as the study of narrative and image, Eco criticism converges with its sister disciplines in the humanities: Environmental anthropology, environmental history, and environmental philosophy. In the first two sections, we begin with a brief overview of the nature, significance, and evolution of literature-environment studies. We then summarize in more detail six specific centers of interest: (a) the imagination of place and place-attachment, (b) the enlistment and critique of models of scientific inquiry in the study of literature and the arts, (c) the examination of the significance of gender difference and environmental representation, (d) the cross-pollination of Eco critical and postcolonial scholarship as Eco criticism has extended its horizons beyond its original focus on Anglo- American imagination, (e) Eco criticism's evolving interest in indigenous art and thought, and (f) Eco criticism's no less keen and complex attentiveness to artistic representation and the ethics of relations between humans and animals. |
---|---|
ISSN: |
1110-0702 |