ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

التفاؤل ومركز الضبط وعلاقتهما بالتفكير الايجابي لدى طلبة الجامعات الفلسطينية

العنوان بلغة أخرى: Optimism and Locus of Control and their Relation to Positive Thinking among Students at Palestinian Universities
المؤلف الرئيسي: القصاص، بسام عمر محمود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الحلو، محمد وفائي علاوي سعيد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 148
رقم MD: 977940
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية التربية
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1787

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة التعرف إلى مستوى التفاؤل ومركز الضبط ومستوى التفكير الإيجابي، لدى طلبة المستوى الرابع بالجامعات الفلسطينية، والتعرف على الفروق في مستوى التفاؤل ومركز الضبط ومستوى التفكير الإيجابي، تبعا للمتغيرات التالية (الجنس، الدخل، الجامعة، المعدل). واستخدم الباحث ثلاثة مقاييس مختلفة، مقياس التفاؤل إعداد ديمبر وأخرون (1989) ترجمة مجدي الدسوقي، ومقياس مركز الضبط إعداد روتر (1982) تقنين علاء الدين كفافي، ومقياس التفكير الإيجابي من (إعداد الباحث) وذلك بهدف تحقيق أهداف الدراسة، وتكونت عينة الدراسة من (389) من طلبة كلية التربية المستوى الرابع في الجامعات الفلسطينية بمحافظات غزة لعام 2018م، واتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي، وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج كان أهمها، مستوى التفاؤل لدى أفراد عينة الدراسة كان كبيرا وبوزن نسبي عام (80.13% ) ومستوى التشاؤم كان متوسطا وبوزن نسبي (74.33%) ومركز الضبط الداخلي كان كبيرا وبوزن نسبي (83.5%) ومركز الضبط الخارجي كان قليلا بنسبة (16.5%) ومستوى التفكير الإيجابي لدى أفراد العينة كان كبيرا وبوزن نسبي (83.6%)، ومعامل الارتباط بيرسون بين التفاؤل والتفكير الإيجابي طردي بينما معامل الارتباط بيرسون بين التشاؤم والتفكير الإيجابي عكسي ومعامل الارتباط بيرسون بين مركز الضبط الداخلي والتفكير الإيجابي طردي بينما معامل الارتباط بيرسون بين مركز الضبط الخارجي والتفكير الإيجابي عكسي، وعدم وجود فروق لدى طلبة الجامعات في التفاؤل والتشاؤم تعزى لمتغيرات (الجنس، دخل الأسرة، الجامعة، المعدل)، وجود فروق لدى طلبة الجامعات في مركز الضبط تعزى لمتغير الجنس لصالح الإناث، وعدم وجود فروق لدى طلبة الجامعات في مركز الضبط تعزى للمتغيرات الأخرى (دخل الأسرة، الجامعة، المعدل)، وعدم وجود فروق لدى طلبة الجامعات في التفكير الإيجابي تعزى لمتغيرات (الجنس، دخل الأسرة، الجامعة، المعدل). وبناء على نتائج الدراسة يوصي الباحث بأن تتخذ الجامعات والجهات الرسمية خطوات جادة من أجل الاهتمام بأمر الطلبة الجامعيين وخاصة الخريجين، والعمل على عقد برامج للإرشاد النفسي داخل الجامعات، وتدريب الطلبة الخريجين من خلال تزويدهم بأساليب للتغلب على الإحباط والتشاؤم الذي قد يحدث نتيجة قلة فرص العمل.