ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Pursing Liberal Bi-Subject Pornography in Sarmada by Fadi Azzam

العنوان بلغة أخرى: البحث عن البورنوجرافيا الليبرالية: ثنائية الهوية فى رواية سرمدة لفادى عزام
المصدر: فصول
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: شلبى، دينا حلمى أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع103
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: ربيع
الصفحات: 7 - 26
ISSN: 1110-0702
رقم MD: 978077
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
البرنوجرافيا | الليبرالية | إزدواج الهوية الجنسية | سرمدة | فادى عزام | Pornography | Liberal | Bi-Subject | Penis | Vagina | Phallic | Feminine | Nudity | Coitus | Equality
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: This study deals with pornography from a liberal bi-subject perspective; it turns pornography to a pursued zone in which both sexes can share an equal position of subjectivity. It is something which Michael Foucault 's theory of power can not afford even with having a linear transference of power from top to down, and vice versa. Also, feminists attempts to prove women's superiority make them on the contrary endorse an illusionist, and mythical universal status of misogyny which men exploit and impose their mighty power over women in pornography through, they use the most holy and precious organ, penis in order to objectify the less than human sex, namely women. However, like men like women, women boast their ancient past as masters, and subjects in primitive societies, they also own the most concealed, and contaminating organ vagina, which takes men's penis inside. Further, women create babies inside their wombs; all these powers allow women to play the role of subject, and to "fuck" men in pornographic relationships. In Sarmada (2011), by Fadi Azzam (1973- ) the major protagonists, Farida, and Bulkhayr pursue a liberal bi-subject pornographic relationships, a subjective position which they hope to partake with their whoever partner, it is something which they could not have at the end of the narrative.

تتناول هذه الدراسة فكرة البرنوجرافيا (الفن الإباحي) من وجهة نظر ليبرالية مزدوجة الهوية؛ حيث تحاول هذه الدراسة جعل البرنوجرافيا منطقة منشودة، يحاول أي من الرجل والمرأة من خلالها أن يحظى بهوية أو ذات مساوية للآخر؛ وهذا الأمر لم ينجح ميشيل فوكو في تحقيقه بالرغم من المرونة التي اتسمت بها نظريته في انتقال القوة من الأعلى إلى الأدنى والعكس. أما بالنسبة للنسوية، فإنه من الواضح أنه في إطار محاولات هذه النظرية لإثبات قوه المرأة وتفوقها على الرجل؛ فإنها، على العكس من ذلك، رسخت مكانة أسطورية وخياليه غير مسبوقة للرجل؛ وذلك من خلال تعاطي هذه النظرية مع البرنوجرافيا عل إنها مجال لفرض سيطرة الرجل على المرأة، واستغلالها جنسيا من قبل الرجل الذي يمتلك أعضاء جنسية يبالغ في إظهار قوتها، على حد وصف المنظريين من مفكري النسوية. تحاول هذه الدراسة إثبات كينونة المرأة وهويتها الجنسية التي تماثل الرجل؛ حيث احتلت المرأة مكانة عليا، حتى أقوى من الرجل في المجتمعات البدائية القديمة، تتناول رواية "سرمدة"؛ لفادى عزام سعي أبطال الرواية إلى الوصول لعلاقات ليبرالية إباحية متساوية الهوية ومزدوجة الهوية من منظور نسوي.

ISSN: 1110-0702

عناصر مشابهة