المصدر: | الإرشاد |
---|---|
الناشر: | الحرس الوطني - جهاز الارشاد والتوجية |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س21, ع59 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | ذو الحجة |
الصفحات: | 62 - 68 |
ISSN: |
1658-189X |
رقم MD: | 978165 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على المدينة المنورة، وهي ثاني أهم المدن المقدسة عند المسلمين بعد مكة المكرمة، وكان أسمها قبل الإسلام يثرب حتى نزلها الرسول الله صلى الله عليه وسلم مهاجرًا إليها بعد البعثة بثلاث عشرة سنة عام 622م فسميت المدينة أي مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم، وتعد المدينة دار الإسلام الأولى التي ناصرت الرسول صلى الله عليه وسلم وشهدت معه معارك تاريخية فاصلة كان لها أثرها في انتصار الإسلام وانتشاره، وتقع في غرب المملكة العربية السعودية وتحدها من الشمال منطقتا مكة المكرمة ومن الشرق القصيم ومن الغرب تبوك والبحر الأحمر، وهي مركز المنطقة الإداري والحضري، وتضم المدينة كثيرًا من المعالم والآثار الدينية والتاريخية التي تنطق بعبقرية المكان والزمان ومنها، المسجد النبوي الشريف ومسجد قباء ومسجد القبلتين وجبل أحد ودار أبي أيوب الأنصاري رضى الله عنه وأرض البقيع والجامعة الإسلامية ومجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، وتؤكد معظم المصادر التاريخية أن أول من سكن المدينة هو يثرب بن عبيل بن عوض، وشهدت المدينة قديمًا حركة علمية متعددة الجوانب وضعت الأسس الأولى للنهضة العلمية الإسلامية، وخلص المقال بالإشارة إلى اقتصاد المدينة المنورة حيث ازدهر بها الاقتصاد وشكل قطاع الخدمات العصب الرئيس لاقتصاد المدينة المنورة التي تعيش في مواسم دائمة، كما ازدهرت الزراعة والصناعة والتجارة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|---|
ISSN: |
1658-189X |