ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أسس قبول الحديث ورده عند المحد...>الوصف

أسس قبول الحديث ورده عند المحدثين والحنفية

العنوان المترجم: The Foundations of Accepting the Hadith and Its Rejection According to Mohdethin and Hanafis
المصدر: مجلة البحث العلمي في الآداب
الناشر: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
المؤلف الرئيسي: المهدي، نفيسة محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: محمد، السيد الصافي (مشرف), فوزي، رحاب رفعت (مشرف)
المجلد/العدد: ع20, ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 211 - 235
DOI: 10.21608/JSSA.2019.42704
ISSN: 2356-8321
رقم MD: 978331
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الشريعة الإسلامية | الأحاديث النبوية | الجرح والتعديل | علماء الحديث | المذهب الحنفي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

37

حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة إلى بيان أسس قبول الحديث ورده عند المحدثين والحنفية. وانقسمت الدراسة إلى مسألتين، تناولت الأولى أسس قبول الحديث ورده عند المحدثين، حيث تميزت طريقة المحدثين عمن سواهم من الفقهاء والأصوليين في نقدهم للحديث، وكلامهم عليها قبولاً أو ورداً، إذ هم العمدة في هذا المجال، ومن هذه الأسس، أسس التصحيح والتحسين عند علماء الحديث، وأسس التضعيف عند علماء الحديث. وأشارت الثانية إلى أسس قبول الحديث ورده عند الحنفية، فقد اشترط الحنفية لقبول خبر الآحاد الذي لم يبلغ درجة الشهرة عندهم شروطاً خالفهم فيها جمهور العلماء من المحدثين والفقهاء وهي، شرط شهرة الحديث، وشرط ألا يخالف الراوي ما روى، وشرط ألا يخالف قياساً جلياً، وهناك شروط أخرى للفقهاء عامة، الحنفية وغيرهم، وهي الشروط الراجعة إلى الراوي، وشروط مدلول الخبر. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن الفقهاء من الحنفية وغيرهم متفقون مع المحدثين في أوصاف قبول الخبر على الجملة، لكن يخالفونهم في أمرين هما، الأول أن الحنفية وغيرهم من الفقهاء لا يشترطون في الصحيح انتفاء الشذوذ والعلة على الوجه الذي عند المحدثين، والثاني أن غاية نظر الفقيه إلى مجرد سلامة المعنى وموافقته لظاهر الشرع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2356-8321

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.