ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرواية العربية الجزائرية: من الهوية إلى هوية الأدب

المصدر: مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة سيدي محمد بن عبدالله - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: بوزيدي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع23,24
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 199 - 217
ISSN: 0258-1132
رقم MD: 978429
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: "كشف البحث عن الرواية العربية الجزائرية من الهوية إلى هوية الأدب. فتُعد الرواية العربية قد بلغت مرحلة جيدة من الاستقرار والثبات والاستقلال عن التبعية المطلقة للعمل الروائي في الغرب التبعية التي رافقتها منذ نشأتها حتى مرحلة متأخرة نسبياً من تاريخها الذي قارب قرناً ونصف قرن، وهذا الاستقرار منحها قدرات إبداعية عليا سوغت انتماءها إلى الأدب بمعناه المصطلحي الدقيق ويقوم الاستقلال بمنح الفن الروائي العربي خصوصية عربية ذات آفاق نفسية روحية حضارية وفكرية أيديولوجية وفنية وقومية مميزة متجدرة أيضاً في أعماق العقيدة والانتماء الحضاري. وتناول البحث البنية الفنية لقصص الثورة فالقصة العربية في الجزائر قد بدأت تعرف النضج مع بداية الثورة حيث أطلق أسرها وتخلصت من عقدة الشعر إلى جانب الانفتاح الثقافي على العالم العربي فإن ذلك لا يعني الجزم أنها أصبحت تتوفر على السمات الفنية الكاملة لجنس القصة فقد حافظت في هذه المرحلة على البناء الكلاسيكي ولم تتخلص كلياً من بعض السقطات كاللغة الوصفية الموغلة في التقريرية والحوار الخارجي الذي ظل يطفو على السطح ولم يمس عمق الذات ثم البقاء في دائرة المضمون الثوري الذي أثر على تطورها فنياً. ثم تطرق البحث إلى عدة نقاط من بينها العمل القصصي بالجزائر بعد الاستقلال ما قبل الثمانينات فحسب عبد الله الركيبي في كتابه تطور النثر الجزائري الحديث خليطاً من القصص لا ملامح لها أو سمات تدل على اتجاه أو اتجاهات واضحة وهذه الذبذبة بين أساليب مختلفة لا تعطي طابعاً خاصاً للقصة في مرحلة ما بعد الاستقلال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 0258-1132

عناصر مشابهة