ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر القراءات في تنوع استعمالات " لا ": دراسة وظيفية تركيبية

العنوان المترجم: The Effect of Readings on The Diversity of The Uses of "No": A Structural Functional Study
المصدر: مجلة كلية اللغة العربية بالقاهرة
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بالقاهرة
المؤلف الرئيسي: الهدهد، حمدي صلاح (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Hudhud, Hamdy Salaah
المجلد/العدد: ع33, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 1855 - 1928
DOI: 10.21608/JFLC.2015.47435
ISSN: 2536-9873
رقم MD: 978466
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03303nam a22002297a 4500
001 1720959
024 |3 10.21608/JFLC.2015.47435 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a الهدهد، حمدي صلاح  |g Al-Hudhud, Hamdy Salaah  |e مؤلف  |9 178089 
242 |a The Effect of Readings on The Diversity of The Uses of "No":  |b A Structural Functional Study 
245 |a أثر القراءات في تنوع استعمالات " لا ":  |b دراسة وظيفية تركيبية 
260 |b جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بالقاهرة  |c 2015  |m 1436 
300 |a 1855 - 1928 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e إن القراءات القرآنية كانت ولا تزال رافدا من أهم روافد الدراسات اللغوية، المتعلقة تعلقاً مباشراً بلغة القرآن الكريم، التي تفيض أسراراً وتنطق إعجازاً، وقد حاول السلف الكشف عن درر نفيسة ومعان بديعة، قوامها اختلاف القراءات القرآنية، والذي يمتاز بكونه اختلاف تنوع لا اختلاف تضاد إذ القراءات المتواترة قرآن، ولا يليق أن يوجد في القرآن متضادات ولا متناقضات، ولهذا كشفت الدراسة عن أثر القراءات في تنوع استعمالات "لا" دراسة وظيفية تركيبية، باستخدام المنهج الوصفي التحليلي. اشتملت الدراسة على أثر القراءات في تنوع استعمالات "لا" بين النفي العام والنفي الخاص، وأثر القراءات في تنوع استعمالات "لا" بين النفي والنهي وبين النفي والزيادة. وقد توصلت الدراسة إلى تعدد وظيفة "لا" كان له تأثير في تعدد وظائف الأدوات الأخرى، وقد تجلي هذا بوضوح في مواضع عدة، أبرزها موضع﴿ ولا تسأل عن أصحاب الجحيم ﴾إذ " الواو" على قراءة النهي استئنافية، أما على قراءة النفي، فوظيفتها متوقفة على المحل الإعرابي للجملة، فإن كانت حالا، فهي عاطفة، وإن كانت استئنافية كانت وظيفتها الاستئناف، كما يلاحظ أن هذا الاختلاف انعكس على التركيب، فمن جعلها استئنافية صارت الجملة مستقلة، ومن جعلها عاطفة صارت الجملة مركبة مع ما قبلها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a القراءات القرآنية  |a الدراسات اللغوية  |a التراكيب اللغوية  |a التراث العربى 
773 |4 اللغة واللغويات  |6 Language & Linguistics  |c 004  |f Maǧallaẗ Kuliyyaẗ Al-Luġaẗ Al-’arabiyyaẗ Bil-Qahirah  |l 002  |m ع33, ج2  |o 0709  |s مجلة كلية اللغة العربية بالقاهرة  |t Journal of Faculty of Arabic Language  |v 033  |x 2536-9873 
856 |n https://jflc.journals.ekb.eg/article_47435.html  |u 0709-033-002-004.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 978466  |d 978466