المستخلص: |
كشف البحث عن تأثير تنمية القدرة العضلية باستخدام التمرينات الدائرية المركبة علي دقة التصويب من الوثب عاليا في كرة اليد وعلاقتها بالتنوع الجيني لإنزيم الأنجوتنسين المحول (Ace). واستخدم البحث المنهج التجريبي. وتمثلت أدوات البحث في استخدام (ميزان طبي معاير، وجهاز رستاميتر، وأحبال مطاطة، وكرات طبية، وجهاز متعدد التدريبات، واستمارة تسجيل بيانات وقياسات)، وتم تطبيقهم على عينة من لاعبي فريق الشباب بنادي بور سعيد الرياضي، والبالغ عددهم (20) لاعب. وجاءت نتائج البحث مؤكدة علي وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسات القبلية والبعدية للمجموعة التجريبية الأولي في متغيرات الوثب العمودي ودفع كرة طبية لأبعد مسافة والتصويب بالوثب عالياً لصالح القياسات البعدية. كما أكدت على وجود علاقة ارتباطية بين الوثب العمودي ودفع كرة طبية لأبعد مسافة والتصويب بالوثب عاليا لمجموعة النمط الجيني وأوصي البحث بضرورة تطبيق التمرينات الدائرية المركبة المقترحة بنفس الشدة والتكرارات والراحة البدنية علي لاعبي كرة اليد مرحلة الشباب لدورها في تحسين القوة المميزة بالسرعة ومهارة التصويب بالوثب عالياً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|