المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | ميرمية، فرانك (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | حرب، محمد (محاور) , حلفاوي، خديجة (مترجم) |
المجلد/العدد: | سج119 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 92 - 94 |
رقم MD: | 979390 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال أبرز الأسئلة التي تم طرحها خلال حوار الموسوم بـ "هناك انتقال للمركزيات الثقافية في العالم العربي" مع فرانك ميرميه الأنثروبولوجي ومسؤول الأبحاث بالمركز القومي الفرنسي للبحث العلمي، ومنها هل مازالت بيروت والقاهرة وسوق الكتاب في العالم العربي ذاك الفضاء العام العابر للحدود كما كان دائما بعد تراجع مركز حقل النشر العربي، وما النتائج التي يمكن استخلاصها من حالة التعددية في النشر العربي، وهل مازال الكتاب عامل تفويض ووسيلة للتغيير في العالم العربي، وكيف تطورت ممارسات القراءة بالموازاة مع تحولات الحقل التحريري. وختاما أجاب ميرميه عن سؤال "هل يوفر الكتاب في الشرق الأوسط بديلا عن تلك المرجعيات الثقافية؟" قائلا: أن الأمر يتعلق بأشكال مقاومة مصادرة المعنى في الأحداث، كما هو الحال في سورية ترافق التعبير عن تعدد في الشهادات مع صعود تجربة التحرير اللامركزية في إسطنبول، وبيروت أو أوربا، من خلال المنفيين الذين أخذوا زمام المبادرة في سياق حركات المقاومة الثقافية الخفية، في كثير من الأحيان، والتي حققت نجاحا لابأس به ترجم الشعور القوى بالانتماء إلى المجتمع، حتى وإن استبعد صاحبه: إنه دور الكتابة والكاتب، وفقا للتميز الذي قدمه رولان بارث، في إعطاء معنى للحدث، وأيضا الحفاظ على أمل إعادة تشكيل الروابط الاجتماعية التي تعمل الحروب على فكها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|