ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحروف بين الأختصاص وعدم الأختصاص وأثر ذلك

العنوان المترجم: Letters Between Speciality and Lack of Speciality and Their Impact
المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
المؤلف الرئيسي: عامر، آمال أحمد السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2, الإصدار10
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 419 - 586
DOI: 10.21608/JCIA.2017.47474
ISSN: 2357-0962
رقم MD: 979523
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض البحث الحروف بين الاختصاص وعدم الاختصاص وأثر ذلك. وجاء البحث في تمهيد وفصلين. وتضمن التمهيد مبحثين، المبحث الأول مفهوم الاختصاص وموقف النحويين منه. المبحث الثاني العلاقة بين العامل اللفظي والاختصاص، وفيه تعريف العامل اللفظي، وتقسيم الحرف من حيث العمل إلى عامل وغير عامل، وتقسيم الحروف من حيث الاختصاص، وعلاقة العامل بالاختصاص، العلاقة بين العامل والاختصاص عند النحويين. وجاء الفصل الأول بعنوان الحروف بين الاختصاص وعدم الاختصاص وفيه، ما يختص بالأسماء ويعمل، وما يختص بالأسماء ولا يعمل، وما يختص بالأفعال وبعمل، وما يختص بالأفعال وما يعمل، والحروف الغير مختصة. وأوضح الفصل الثاني أثر الاختصاص في القضية النحوية وفيه ثلاثة مباحث، أظهر المبحث الأول أثر ما يختص من الحروف بالأسماء وفيه، أثر ما يختص بالأسماء ويعمل فيها الجر، وأثر ما يختص بالأسماء ويعمل فيها النصيب، وأثر ما يختص بالأسماء ولا يعمل فيها شيئاً، وبين المبحث الثاني أثر ما يختص من الحروف بالأفعال ويشمل، أثر ما يختص بالأفعال ويعمل فيها الجزم، وأثر ما يختص بالأفعال ويعمل فيها النصب، وأثر ما يختص بالأفعال ولا يعمل فيها شيئاً. وأظهر المبحث الثالث أثر عدم الاختصاص في القضية النحوية. واختتم البحث بعدد من النتائج ومن أبرزها، أن كل حرف مختص لابد أن يعمل وما لا يختص لا يعمل هذا هو الغالب، وأن عوامل الأفعال أضعف في العمل من عوامل الأسماء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2357-0962

عناصر مشابهة