ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > رياض الصالح الحسين... أسطورتنا...>الوصف

رياض الصالح الحسين... أسطورتنا الحية

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: مصري، منذر (مؤلف)
المجلد/العدد: سج119
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 118 - 121
رقم MD: 979570
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الشعر العربي | الشعراء السوريين | الحسين، رياض الصالح
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على رياض الصالح الحسين، وذلك من خلال موضوع بعنوان " أسطورتنا الحية". " فرياض الصالح الحسين" الشاب اليافع الذي غادر العالم في عمر(28) عاماً، صار في 10/3/2016، كهلاً في عمر (62)، الذي استطاع أن يضع" الخلطة السحرية" لأهم مؤثرات القصيدة السورية في السبعينيات من القرن الماضي، والمتمثلة في: أولاً: الإغواء الذي لا يقاوم لأدوات محمد ماغوط الشعرية، هو المؤثر الطاغي على قصيدة النثر السورية، وثانياً: العفوية الشديدة التي اتصفت بها قصيدة بندر عبد الحميد، والتي أعدها استسهالاً، ثالثاً: الانفعال والاضطرام اللذان ميزا شعر نزيه أبو عفش، تفعيلة كان أم نثراً. ثم بين المقال إنه كان له الدور الأكبر في اعتبار قصيدة رياض، بدورها المثال الأعم لقصيدة النثر السورية، وذلك لأنها تلاءمت، على نحو مباشر وآخر غير مباشر، مع الجو الثقافي والجو السياسي السائد في سورية. وأوضح المقال أن مجموعة" وعل في غابة" تتضمن أفضل ما كتبه رياض، وأن أكثر ما يمثله هو القصائد التي كتبها في مجموعاته الثلاث الأولى غير مكترث بشئ، سوى بما يتدفق حاراً وصاخباً في شرايينه، مخربا دورته الدموية. واختتم المقال مستعرضاً قصيدة من كل مجموعة من مجموعات " رياض الصالح الحسين". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.