ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أفلام حرب العراق: هل تغيرت سينما البروباغاندا؟

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: جهاد، أحمد ثامر (مؤلف)
المجلد/العدد: سج120
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 134 - 137
رقم MD: 979777
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على أقلام حرب العراق: هل تغيرت سينما البروباغاندا؟. فقد وضعت هوليوود منذ نحو قرن تقريبا جل إمكانياتها في خدمة الحرب. إذ قدمت المؤسسة السينمائية العتيدة خدمة عظيمة للولايات المتحدة الأمريكية بشكل جدي ومؤثر، لاسيما أثناء الحرب العالمية الثانية، حينما سخرت مرافقها الإنتاجية وكتابها وتقنييها ونجومها في إطار دعم جهود الحرب الوطنية ضد شبح النازية، ولكن في المقابل لم يكن ذلك مانعا أمام ظهور عدة أفلام أميركية تنتقد الحرب وتكشف عدوانيتها أو تعزي وجهها القبيح، على الأقل منذ حرب فيتنام وصولا إلى حربي أفغانستان والعراق، فتم إنتاج أكثر من فيلم خلال 2017 حول حربي أفغانستان والعراق، أفلام متفاوتة الأداء والمستوى سعت ما بوسعها لكسب إعجاب الجمهور، ومن هذه الأفلام فيلم Leavey megan للمخرجة غابرييلا كوبرثوايت، وفيلم Send castle للمخرج فرناندور كويمبرا، وفيلم The Wall للمخرجة دوج ليمان، وفيلم mine-2016، وفيلم الجدار. وختاما فقد أعلن المخرج دوج ليمان موقفه الرافض لهذه الحرب في فيلمه (لعبة عالة)، والذي كشف فيه حقيقة المزاعم الأميركية حول وجود أسلحة دمار شامل في العراق باعتباره حجر الزاوية لقرار شن الحرب في الغضون يأتي خيار المخرج ليمان الذي اعتمد القناص الأمريكي السابق (نيكولاس إرفيج) مؤلف كتاب (الحاصد) كمستشار تقني لهذا الفيلم، ليكون أبعد من مجرد تحصيل الإثارة العابرة، خاصة وهو يحدد بدقة مسار الحوار الدرامي للصراع بين الشخصيتين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة