المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | عبداللطيف، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج122 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 12 - 15 |
رقم MD: | 979830 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على انفصال كتالونيا وكيف يراه المُثقفون. فتنقسم إسبانيا إلى 24 منطقة حكم ذاتي لكل منها حكومتها المنتخبة وبرلمانها وميزانيتها لكنها كلها متصلة بالحكومة المركزية في مدريد وهي قمة هرم السلطة وتضم العديد من اللغات وهي القشتالية والكتالونية والأوسكيرا بالإضافة للجاليثية وبعد سنوات طويلة من سلاح موجه إلى الحكومة الإسبانية توصلت الحكومة إلى اتفاق بموجبه يبقي إقليم الباسك على حاله في التبعية لإسبانيا ثم تكررت في الوقت الحالي مطالب الاستقلال مجدداً من الحكومة الكتالونية تلبية لمطالب الشعب. وأوضح المقال أن الصورة داخل أقاليم الحكم الذاتي الإسبانية لا تتعرض لأي نوع من القمع فداخل الإقليم يتحدثون لغتهم وتُدرس اللغة نفسها في المدارس ولكل إقليم جرائده وإعلامه كما له حكومة وبرلمان وكتالونيا ينطبق عليها القانون نفسه فهي مستقله إلا على المستوي الاقتصادي ومن المعروف أن هذا الإقليم من أغني إقليمين داخل الأراضي الإسبانية. ثم استعرض المقال آراء بعض الشخصيات في هذا الاستقلال ومنهم الممثل الإسباني أنطونيو بانديراس والكاتب إدواردو مندوثا فقد أعرب العديد من المثقفين والمطربين عن رفضهم لفكرة الانفصال لكنهم في الوقت نفسه لم يبرئوا الحكومة الإسبانية من أخطاء فظيعة ولافته، كما استعرض الأسماء المؤيدة للانفصال وظهرت هذه الأسماء مجتمعه في بيان مانيفستو ومن بينهم جاومي كابريه وكيم مونثو. وخلص المقال إلى أن الحكومة الكتالونية لا زالت تواجه أزمة تخلي الاتحاد الأوروبي عنها وعدم تأييده لمطالبها بالإضافة لسحب الحكومة الإسبانية للشركات الكبرى والبنوك من إقليم كتالونيا كعقاب لها ما أدى سريعاً لنسبة عالية في البطالة خلال شهر أكتوبر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|