ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







"البيتكوين" عملة افتراضية تتوسع: مخاوف من تقويض سيادة الدولة مالياً وأمنياً

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: الموساوي، جمال (مؤلف)
المجلد/العدد: سج123
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: يناير
الصفحات: 4 - 7
رقم MD: 980021
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03753nam a22002057a 4500
001 1722660
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |a الموساوي، جمال  |e مؤلف  |9 172373 
245 |a "البيتكوين" عملة افتراضية تتوسع:  |b مخاوف من تقويض سيادة الدولة مالياً وأمنياً 
260 |b وزارة الثقافة والفنون والتراث  |c 2018  |g يناير  |m 1439 
300 |a 4 - 7 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشف المقال عن موضوع بعنوان "البيتكوين" عملة افتراضية تتوسع: مخاوف من تقويض سيادة الدولة مالياً وأمنياً. تعد العملة الافتراضية "البيتكوين" مثالاً على قدر كبير من الأهمية في مجال تحدي مؤسسات الدولة ومزاحمتها حتى في مهامها السيادية، فهي عملة تقوض تحكم الدولة من خلال البنك المركزي، في مفاصل الحركة الاقتصادية، ورواج السلع والخدمات، وتحديد قدر السيولة اللازمة لتوزان السوق النقدية، والتدخل في أسعار الصرف وغير ذلك مما يرتبط بأسواق المال والأعمال. واستعرض المقال أهم الأسباب الرئيسية لإطلاق عملة "البيتكوين"، ومنها الازمة الاقتصادية التي بدأت بإعلان إفلاس عدد من المصارف، وخضوع أسعار العملات لتقلبات قد تكون "غير طبيعية"، أي ناتجة عن تدخل من هذه البنوك المركزية لإغراق السوق أو إفراغها من عملاتها دعما لاقتصاداتها. كما أوضح أن الحرية التي يتمتع بها المتعاملون بـ "البيتكوين"، والذين يمكنهم عدم الكشف عن هوياتهم، قسمت العالم بين دول ترى في "البيتكوين" إضافة إلى الدورة الاقتصادية، وأخرى ترفضها بشكل مطلق باعتبارها تنطوي على مخاطر أمنية على درجة كبيرة من الحساسية. ثم استعرض المقال أبرز المخاطر الأمنية والاقتصادية التي نتجت عن استخدام عملة "البيتكوين"، ومنها اعتبارها فقاعة تكنولوجية ستنفجر آجلا أم عاجلا مخلفة وراءها ضحايا وظفوا فيها جميع مدخراتهم وقد أغراهم الارتفاع المتسارع في قيمتها، كما أنها يمكن استخدمها كوسيلة للقيام بعمليات مشبوهة، كنقل وتحويل الأموال مقابل الأسلحة والمخدرات والاتجار في البشر. واختتم المقال مشيرا إلى أن هناك من يري أن العملات الافتراضية بشكل عام هي عملات المستقبل، لأنها في متناول الجميع، جميع مستعملي الإنترنت في العالم، بحيث سيصل عدد المتعاملين بها في العام 2030 إلى 2 مليار شخص، وإنها ستساهم في توفير العديد من الخدمات للأشخاص الذين هم في حاجة إلى المساعدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a العملات الإفتراضية  |a البيتكوين 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 001  |e Al-Doha Magazine  |l 123  |m سج123  |o 0708  |s مجلة الدوحة  |v 000 
856 |u 0708-000-123-001.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 980021  |d 980021