"مقهى دنيا" لسليمان توفيق: يوم من أيام دمشق الاعتيادية
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
| المؤلف الرئيسي: | سوكاح، زهير (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | سج123 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
قطر |
| التاريخ الميلادي: |
2018
|
| التاريخ الهجري: | 1439 |
| الشهر: | يناير |
| الصفحات: | 100 - 101 |
| رقم MD: | 980124 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
ألقي المقال الضوء على رواية «مقهى دنيا، يوم في دمشق» لسليمان توفيق. وكشف المقال عن أن سليمان توفيق لم يتعاطَ في عمله الأدبي هذا، مع الواقع الحالي في بلده، الذي مزّقته الحرب الطاحنة منذ ستّ سنوات، بل نسج تفاصيل يوم اعتيادي من أياّم سورية بدون حروب، في محاولة استعادية منه لتذكير القارئ بالعالم الشرقي رغم نمطيَّته، الذي تجسِّده هذه المدينة العريقة، والتي تبدو كما لو أن أخبار الحرب وأوجاعها قد سرقت منها سحرها الشرقي إلى الأبد. كما أوضح المقال أن رواية سليمان هي رواية رمزية وتذكرية بامتياز، نُسجت شخوصها وأمكنتها وأحداثها بعناية، لتكون بمنزلة ردّة فعل أدبية لمؤلفِّها، إزاء الدمار الذي أصاب وطنه، حيث يتشبث فيها الكاتب بخيوط الحنين الخفي لكل تفاصيل دمشق الهادئة والاعتيادية بدون حروب، لتُحفظ في روايته، كمكان من الأماكن الأدبيّة للذاكرة الدمشقية، ولو باللغة الألمانية التي اختارها الكاتب لغةً لمعظم إنتاجاته الأدبيّة، التي تُصنف في ألمانيا، ضمن أدب المهاجرين. واختتم المقال بعرض نبذة عن حياة سليمان توفيق وأهم أعماله الأدبية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
المقهى
بواسطة: بورزيق، سميرة منشور: (2020) -
المقهي
بواسطة: الإبراهيم، عبدالرحمن محمد منشور: (2016) -
فؤاد سزكين: صاحب "تاريخ التراث العربي"
بواسطة: سوكاح، زهير منشور: (2018) -
هل ثمة ذاكرة جمعية؟: المكان والزمان شاهدان
بواسطة: سوكاح، زهير منشور: (2018) -
ألمانيا والعالم العربي: الترجمة أفقاً للتبادل الثقافي
بواسطة: سوكاح، زهير منشور: (2018)
