المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | النحال، مصطفى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج123 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 102 - 104 |
رقم MD: | 980137 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 03728nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 1722777 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b قطر | ||
100 | |a النحال، مصطفى |e مؤلف |9 319608 | ||
245 | |a أحمد بوزفور: |b بيان القصة الملوثة! | ||
260 | |b وزارة الثقافة والفنون والتراث |c 2018 |g يناير |m 1439 | ||
300 | |a 102 - 104 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e هدف المقال إلى التعرف على أحمد بوزفور وبيان القصة الملوثة في كتابه الزرافة المشتعلة. واشتمل القسم الأول من الكتاب على قيام أحمد بوزفور بقراءة مهمة لملامح القصة المغربية وخصائصها خلال السبعينيات، أما القسم الثاني من الكتاب فقد تميز بتقديم قراءات في عدد من المجاميع القصصية لمجموعة من الكُتاب المغاربة محاولاً الوقوف على أهم خصائصهم على مستوي كل من الموضوعات والأشكال التي تميز كل مجموعة على حدة ومن بينهم، محمد زفزاف ومحمد برادة وإدريس الخوري وآخرون. كما أوضح المقال بأن خاتمة الكتاب عرضت حوارات مع كُتاب تسعينيين، حاول المؤلف من خلالها الوقوف على تجاربهم ونظرتهم للكتابة ورأيهم في القصة القصيرة الحديثة. كما أبرز المقال أهم مظهر من مظاهر المغايرة وهو الحديث بالسلب عن القصة المغربية التي يريدها بوزفور، ويقوم عمل بوزفور في بيانهما على مبدأ السلب بوصفه أساساً بنائياً لخطابه حول القصة القصيرة في المغرب/ القصة الملوثة، ويقف البيان الذي قدمه بوزفور على ثلاث أطروحات مركزية أساسية لإبداع قصة ملوثة وهي، طبيعة الكتابة بخصوص القصة القصيرة في المغرب، اللغة وسلطتها، القصة القصيرة المغربية والنقد. واختتم المقال بعرض الأطروحة المركزية الثانية في هذا البيان المتعلِّقة باللغة، وكيفيّة مُواجَهتها والتخلُّص من جَبَروتها وقهْرها. يقول بوزفور: «القصّة الملوِّثة منْذ الاستلاب باللغة»؛ حيث إن الاستلاب ليْسَ سوى شكلٍ من أشْكال العنف الذي تُمارسه اللغة على مستعْمِلِها، فتصادر حرِّيّته، إذ لا حريّة خارج اللغة، ومادامت اللغة الإنسانية لا خارج لها، فيبقى الإبداع هو المخرج الأساسّي لتحقيق الحرِّيّة المنْشودة. وفي هذه الحال، يكون المُبدع شبيهاً بالصوفي الذي يعيش نوعاً من الاتّحاد الخالي من أيِّ كلامٍ، حتى ولو كان كلاماً باطنيّاً يرفض التبعيّة والاستسلام للغة، أيْ يرفض الاستلاب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 | ||
653 | |a القصة القصيرة |a النقد الأدبي |a كتاب الزرافة المشتعلة |a بوزفور، أحمد | ||
773 | |4 الادب |6 Literature |c 029 |e Al-Doha Magazine |l 123 |m سج123 |o 0708 |s مجلة الدوحة |v 000 | ||
856 | |u 0708-000-123-029.pdf | ||
930 | |d n |p n |q n | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 980137 |d 980137 |