المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | أولاغنيي، أليكسي (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | ابن محمد، عبدالله (مترجم) , لوريي، ألكسندر (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | سج125 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 65 - 69 |
رقم MD: | 980485 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
جاء المقال بعنوان الفن آخر الحدود بين الإنسان والآلة. وتناول المقال لوحة ريمبراندت (المصنوعة) أكثر واقعية من الأصلية؛ حيث أنه من الصعب اليوم التمييز بين الأعمال الفنية البشرية ومنتجات الذكاء الصناعي بعد أن جابت لوحات غوغل جميع أنحاء العالم، وصُنعت اللوحات بتقنيات التعلم العميق أو طريقة التعلم الآلي عن طريق امتصاص البيانات الضخمة، كما أنها تعتمد على التنوع البصري في العالم. كما أشار المقال إلى فيلم «Altération» التقنية الغامرة، وتم تصوير هذا الفيلم بتقنية 360 درجة بواسطة جيروم بلانكيت، وهو يُعد مثالاً أخر أكثر تطوراً. كما ناقش المقال أسباب عدم وجود الإبداع لدي الآلات عن الإنسان، لأن الإبداع يحتاج إلى وجود أحاسيس، وأن الفنان يستجيب للحاجة إلى الخلق، وأيضا الإبداع يتطلب التفكير عكس السائد، ولذلك لا توجد خوارزمية مهما كانت متطورة قادرة على تجاوز نظامها من أجل التعبير عن نفسها ولا تملك القدرة على فعل ذلك. كما أوضح المقال تجربة الغرفة الصينية المغلقة وقد صمَّمها جون سيرل في عام 1980، بهدف تجاوز اختبار تورينج، وفي هذه التجربة يتعيَّن على شخصٍ ما داخل غرفة مغلقة التواصل باستخدام الحروف الصينيّة، رغم عدم معرفته بهذه اللّغة، ولكن باستخدامه لمجموعة من القواعد للتعامل مع الجمل الصينيّة، يصبح قادراً على التواصل مع الخارج حتى دون فهم الكلمات. وعلى غِرار الذَّكاء الصِّناعي، يقوم الشخص موضوع التجربة والمحبوس داخل غرفة سيرل بتبادل الأفكار والتواصل دون معرفة بالموضوع، لكن، وعلى عكس هذه الأخيرة، فإنه يكون واعياً بالتجربة، ومدركاً لحدودها. واختتم المقال بالإشارة إلى ظهور فكرٌ من نوعٍ غير معروف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|