المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | عبداللطيف، أحمد (مترجم) |
المجلد/العدد: | سج125 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 93 - 94 |
رقم MD: | 980508 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على "نيكانور بارا" رحيل شاعر مضاد. وأوضح المقال أن في الثالث والعشرين من يناير عام (2018)، رحل عن العالم أحد أكبر شعراء تشيلي وأميركا اللاتينية "نيكانور بارا" أو شاعر مضاد، وربما آخرهم، وأحد الشعراء المجددين في الشعرية اللاتينية، وأكثر المنتقدين للشعر التقليدي والمستقر، شاعر استطاع بمشروعه الشعري الطويل أن يترك أثراً في أجيال تلته، وشعراء خطوا خطوات كبيرة في التجديد من أمثال "روبرتو بولانيو". وبين المقال أن في عام (1962) كتب "بارا" قصيدة في ديوان قصائد الصالون، وهي ربما تعبر عن نظرته في شعره، وفي شعر من سبقه، ما يفسر تقديمه لنفسه باعتباره شاعراً مضاداً. واختتم المقال بالتأكيد على أن "بارا" قد رأى أن الشعراء قد نزلوا من الأوليمب، ما يعني أنهم ما عادوا مقدسين، بهذا التصور، صار قوام القصيدة البارية هو الإنسان العادي، ليس المتناول في القصيدة، فحسب بل حتى الشاعر نفسه، هذا الكاتب المختبئ في نهاية المطاف، محض رجل عادي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|