المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | الجرادات، عاصم علي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج125 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 142 - 143 |
رقم MD: | 980570 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان متي تصبح السينما بديلة، حيث ترتبط السينما في مسيرة تطورها بالكثير من العوامل منها، الحروب، والثروات، والتغيرات الاجتماعية، والحركات الفكرية، والتطور التكنولوجي. وأوضح المقال أن بعض الباحثين أشاروا إلى أن مصطلح السينما البديلة هو قسم من الإعلام البديل، وهذا يعد خطأ واضحاً يخلط المفاهيم، وذلك لأنه ليس لكل فيلم بديل هو فيلم مستقل، كما أن البديل هو العوض والخلف، وكذلك الخيار الجديد. كما أشار إلى المؤرخ السينمائي "جوفيري نيول سميث" والذي قسم تاريخ السينما إلى ثلاثة أقسام (الصامتة –الناطقة-الحديثة)، ففي فترة السينما الصامتة قدم اليابانيون تجربة سينما بديلة من حيث التقنية، حيث حاولوا كسر الصمت في الفيلم من خلال نظام " البنشي"، الذي يقوم بعملين هما: التعليق والنطق بالحوار أثناء عرض الفيلم. واستعرض المقال أنواع السينما البديلة من حيث طريقة العرض والتوزيع التي أجبرت السينما عليها هو التليفزيون، حيث شكل التليفزيون الوسيلة البديلة عن صالات العرض، ولكن ليس في البدايات الأولي للتلفيزيون. واختتم المقال بالإشارة إلى الصفات الرئيسية للسينما البديلة والتي اعتمدت على التجديد والتطوير، والمجادلة والثورة، ومحاكاة التطور التكنولوجي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|