ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وجدة الثقافية: أعلام التاريخ والحاضر

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: عبيد، سعيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abaid, Said
المجلد/العدد: سج130
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أغسطس
الصفحات: 143 - 145
رقم MD: 980720
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على وجدة الثقافية أعلام التاريخ والحاضر. وأوضح المقال أن تاريخ مدينة "وجدة" المتقلب يفيد أنها اعتبرت، بسبب موقعها الحدودي الذي عانت منه حينا بعد حين، ثغراً من مدن الثغور، لا عاصمة من عواصم العلم والمعرفة، كشأن "تلمسان، وفاس، ومراكش، ومكناس"، حيث كانت طريقاً لعبور العساكر مشرقاً ومغرباً ونقطة تماس بينهم، ما جعلها مسرحاً لكثير من الغزوات، على مر الدهور، لذا يذكر التاريخ أن المدينة تعرضت عدة مرات، للتخريب التام على يد سلاطين كثيرين، مما محا وجودها العمراني كلياً، في فترات معينة. وتناول المقال عدد من النقاط، وهما، التقلبات السياسية مد وجزر علميان، وتاريخ وجدة "الفجوة وسد الفجوة"، ووجدة المقاومة "رجال صدقوا"، وشموع الحاضر لشموس الآفاق. واختتم المقال بالتأكيد على أن مدينة "وجدة" تعرف حركة أدبية واضحة، كان من أوائل طلائعها شعراء مؤسسون معرفون عربياً ودولياً، كالمرحوم "محمد بنعمارة"، صاحب برنامج "حدائق الشعر" الإذاعي الشهير، و"حسن الأمراني"، مدير تحرير مجلة "المشكاة"، ومحمد على الرباوي" الذي شارك في آخر تحكيم لـ "جائزة "كتاراً لشاعر الرسول" في قطر الشقيقة، هذا الثلاثي غزير الإنتاج، كانت له اليد الطولي في الدفع بفكرة الأدب الإسلامي إلى التحقق نظرياً وتنظيمياً، من خلال رابطة الأدب الإسلامي العالمية التي عقدت أول ملتقي لها في المدينة عام (1994). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة