ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حميد دباشي:>الوصف

حميد دباشي: هل يستطيع غير الأوروبي التفكير؟

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: غاشي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: سج131
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 34 - 36
رقم MD: 980770
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الثقافة الغربية | الفكر الغربي | نظرية ما بعد الكولونيالية | المفكرين الإيرانيين | كتاب هل يستطيع غير الأوروبي التفكير؟ | دباشي، حميد
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على حميد دباشي وكتابه "هل يستطيع غير الأوربي النفكير؟". فقد يعد دباشي من رواد نظرية الاستعمار التي خصها بجل وقته واهتماماته، وقدم عنها عددًا من الكتب والمقالات التي سعى من خلالها إلى استنبات معرفة مضادة مقاومة للنظام الكولونيالي للمعرفة، ونصوصه المتواطئة مع أساليب الهيمنة. ويعد كتاب "هل يستطيع غير الأوربي التفكير؟" الحلقة الثالثة والأخيرة ضمن مشروع كبير، وقد جاء الكتاب بصيغة الاستفهام للانتقال إلى مستوى آخر فلسفي متعالٍ واستفزازي، وقد تكون الكتاب من 359 صفحة من الحجم المتوسط به ثلاث أقسام وهي، في الربيع العربي ونتائجه، ومن التفكيك الكولونيالي إلى التفكير في المستقبل، وقراءة أولية في أزمة المعارضات العربية، وعملت مقدمة الكتاب على الكشف عن الدوافع التي جعلت الأوروبيين من قراءة ما يكتب خارج أسوارهم. كما أوضح المقال ان حميد دباشي قد أفرد حيزًا من الكتاب لتصحيح مجموعة من الصور النمطية المغلوطة حول "إدوارد سعيد" وكتابه "الاستشراق" معتبرًا أياه قد حظي بإساءة استخدام كبيرة وعلى نطاق واسع. وخلص المقال بالقول بأن دباشي، قد عمل طيلة صفحات الكتاب، على تفكيك سياسات إنتاج المعرفة في الخطاب الغربي، ونصوصه المتواطئة مع الهيمنة، والتمييز المستمرّ بين الغرب المُتقدِّم، والشرق المُتخلِّف، وهو ما أكَّدت عليه خاتمة الكتاب، التي سعى من خلالها إلى استنبات معرفة مغايرة تتسم بالكونية، وتتجاوز قيود النزعة الأورومركزية، وكلّ الاصطفافات الطائفية والأيديولوجية المهترئة من قبيل الإسلام والغرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.