ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدكتور سيغموند والسيد فرويد!

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: ألبانديا، هوغو (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مروان، محمد (مترجم)
المجلد/العدد: سج131
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 86 - 89
رقم MD: 980837
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على الدكتور سيغموند والسيد فرويد. وأوضح المقال أنه في سنة 1885، لما كان التحليل النفسي في بداياته الأولي، بدأ "فرويد" مراسلاته مع عالم الأعصاب الألماني "فلهم فليس"، والذي كان يطلعه على أفكاره، نجاحاته وإخفاقاته، كما أن اكتشافات هذا التابع السابق للتحليل النفسي حملت معها الضربة الأولي للأسطورة الفرويدية. وكشف المقال أنه في عام 1995، سيقع ثمانية وأربعون مثقفاً أميركياً عريضة ضد المعرض المخصص لـ "فرويد" في مكتبة الكونغرس بواشنطن، ولكن أعداء الفرويدية يعتبرون أن تنظيم هذا المعرض فيه الكثير من المحاباة والمسامحة تجاه أب التحليل النفسي، كما عمت الفوضى في صفوف المحللين النفسانيين، وبعض المثقفين اليهود أصبحوا يتبادلون تهمة معاداة السامية، بالإضافة إلى أن "إليزابيث رودينيسكو" قامت بالدفاع بشراسة عن التحليل النفسي الذي يحظى بدعم كبير في فرنسا، ولكن الانتقادات الأمبريقية لـ" فرويد" أدت بالتحليل النفسي إلى السقوط في غياهب النسيان وذلك في سنة 2000. وأشار المقال إلى ما اقترحه "فرويد" حول علاج الهوس المورفيني بواسطة الكوكايين، وبعد القيام بتجارب عديدة على أحد أصدقائه، نشر مجموعة مقالات يفتخر فيها بنجاح ونجاعة علاجه. واختتم المقال مشيراً إلى أن "صامويل ليزي" نشر في سنة 2017 كتاباً بعنوان "حروب فرويد للدفاع عن التحليل النفسي ومؤسسه، ففي هذا الكتاب وضح "ليزي" كيف أن فرويد كان مثل شخص يمارس السحر أو التنجيم وذلك بسبب ميله إلى تحريف وتعميم الوقائع، كما أنه قد فرض أفكاره بدون أدلة من أجل تعميم فرضياته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة