ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > عبدالعزيز المقالح:...>الوصف

عبدالعزيز المقالح: الواقع تجاوز جدل الستينيات والسبعينيات

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: المقالح، عبدالعزيز (مؤلف)
مؤلفين آخرين: إبراهيم، محمد محمد (محاور)
المجلد/العدد: سج131
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 128 - 129
رقم MD: 980964
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الأدب اليمني | الشعر اليمني | قصيدة النثر | قصيدة ديستوبيا | الأدباء اليمنيين | المقالح، عبدالعزيز
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال حوار مع عبد العزيز المقالح بعنوان الواقع تجاوز جدل الستينيات والسبعينيات. وسرد المقال مجموعة من الأسئلة التي تم مناقشتها في الحوار ومنها، السؤال الأول يقول النقاد إن المعاناة تولد الإبداع، وتبعاً لما تعيشه اليمن من تشظ وحروب تتجاوز كارثيتها قدرات التعبير عنها، ماذا عن رؤيتكم لتفاعل الجيل الشعري مع هذا الواقع. السؤال الثاني في ظل التداعيات والأوضاع، هل كتبت قصيدة الحرب اليمنية، أما لم تكتب بعد. السؤال الثالث في أحد حواراتك الأخيرة صرحت بقولك (بالثقافة تستطيع الأمة العربية أن تصلح ما أفسدته السياسة) كيف يمكن للثقافة القيام بهذه المهمة. السؤال الرابع يرى الباحثون الين سبروا أغوار تجربتك الأدبية، أن الشعر هو مصدر إلهامك وعطائك المعرفي، اليوم وبعد ما يقرب من 80 عاماً من العمر، ما الذي يعنيه الشعر لك. السؤال الخامس أين موقع القصيدة من تفاصيل حياتك اليومية. السؤال السادس يلاحظ الجمهور في اليمن أنك توقفت عن كتابة الأغنية. السؤال السابع في كتابكم (الأصدقاء) خلت القائمة من الزعامات السياسية القومية، رغم المكانة التي تحظى بها بعض تلك المقامات عند المقالح، فماذا يعني النفور من السياسة والساسة، والاقتصار على الادباء. واختتم المقال مشيراً على أخر تساؤل وهو (ديستوبيا) إحدى القصائد الأخيرة التي كتبتها، إذا فهمنا منها أن واقع العرب والعالم من حولنا، وصل أعلى درجات الفوضى والخراب فأين ذهبت أحلام المدينة الفاضلة (يوتوبيا) التي طالما حلم وتغنى بها الأدباء، وأنت واحد منهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.