المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | وقاص، يوسف (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج132 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 9 - 12 |
رقم MD: | 980996 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
جاء المقال بعنوان هل انتهت الحفلة فعلًا؟! واقع الأدب العربي والترجمة في إيطاليا. فقد لا زال الجدال مستمرًا بين النقاد والمهتمين بهذا الأدب المهاجر، وقرر أحدهم في الآونة الأخيرة أن يطلق عليه اسم "الأدب الموازي"، ويقصد به منتج الكتّاب الأجانب الذين ينجزون أعمالهم الأدبية، شعرًا ونثرًا باللغة الإيطالية، ويحاولون مد جسر بين ثقافتين متنافستين ومتصارعتين على كافة المستويات، الثقافة العربية والثقافة الغربية بشكل عام. وقد تحدث المقال عن تجربة الكتّاب المهاجرين والترجمات إلى اللغة العربية ومنها، تجربة البوير في فرنسا وهم أبناء المهاجرين المغاربيين، كما نجد في إيطاليا الأدب الذي انتجه الكتّاب ولا سيما النساء الذين ولدوا ونشأوا في إيطاليا، ولكن من أصول عربية وشرق أوسطية، وقد كانت ظاهرة الجيل الثاني لكتّاب من أصول عربية في إيطاليا هي حديثة العهد وتبلور بوضوح الطريقة المثلى للنظر في الأزمة الوجودية والإبداعية. وقد أشار المقال إلى شيماء فتيحي التي ولدت في المغرب وترعرعت في مدينة مانطوفا التي سلطت الضوء المسلمات المحجبات في إيطاليا ومدى ما يتعرضن له من تحرشات ومواقف مضحكة. وقد أشار المقال إلى أن من فترة لأخرى تحاول دور النشر الإيطالية أن تلقي الضوء على بعض كتب التراث، مثل كليلة ودمنة، أو كتب ربما لم يسمع بها القارئ العربي مثل "الزهور الزاهية في عناق المحبين". وخلص المقال بالقول بأن عام 2017، كان العام الأسوأ في مجال الترجمة من العربية، فقد تمّت ترجمة ثلاث روايات فقط من اللغة العربية مباشرةً، بينما البقية، وهي ليست كثيرة-تمّت ترجمتها من لغاتٍ أوروبية أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|