ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







زيادة كان وأثرها في المعنى: دراسة نحوية

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: هنداوي، حسن محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع77
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: فبراير
الصفحات: 151 - 206
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 981204
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

41

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على زيادة (كان) وأثرها في المعنى. وتناولت الدراسة مفهوم زيادة كان، حيث أن كان وردت في كلام العرب على أربعة ضروب، الأول أن تدل على ثبوت خبرها مقرونا بالزمان الذي تدل عليه صيغة الفعل الناقص، والثاني أن تكون بمعنى صار وهذه ناقصة، الثالث أن تكون كسائر الأفعال فتكون بمعنى وقع وحدث وثبت، الرابع أن تكون زائدة وفيها خلاف كبير، وقيل إنها زائدة مهملة لا اسم ولا خبر ولا فاعل وهي جارية مجرى (ما) المؤكدة، وقيل أن كان الزائدة لا تعمل في الاسم، المذهب الثاني أنها كان الناقصة التي ترفع الاسم وتنصب الخبر، وذهب الجرمي إلى أن كان في نحو ( ما كان أحسن زيدا) ناقصة. وتناولت المذهب الثالث أنه كان التامة التي ترفع الفاعل، الرابع أنها تارة تكون عاملة وتارة غير عاملة. وعرضت شروط زيادة كان ومواضع زيادتها، أن تكون بلفظ الماضي، أن تكون متوسطة أو متأخرة، فلا تزاد أولا. وذكرت المواضع التي ذكر النحويون أن كان زيدت فيها بلغت أحد عشر، بين ما التعجيبية وفعل التعجب، الحالة الثانية، بين المبتدأ والخبر كقولك زيد كان قائم، الثالث بين اسم إن وخبرها، الرابع بين نعم وفاعلها، الخامس بين الفعل ونائب الفاعل، السادس بين الصفة والموصوف، بين المتعاطفين، بين (على) ومجرورها، التاسع بين فاعل (نعم) والمخصوص بالمدح، العاشر بين الصلة والموصول، وتكون في أول الكلام، وذلك عند الفراء ومتابعيه. وأشار إلى دلالة كان الزائدة. واختتمت الدراسة بالنتائج، أن زيادتها وردت في أحد عشر موضعا، هي بين ما العجيبية وفعل التعجب، وبين المبتدأ والخبر، وبين اسم إن وخبرها، وبين نعم وفاعلها، وبين الفعل ونائب الفاعل، وبين الصفة والموصوف وبين المتعاطفين، وبين (على) ومجرورها، وبين فاعل (نعم) والمخصوص بالمدح، وبين الصلة والموصول، وفي أول الجملة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة