المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | بيجليا، ريكاردو (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | عبداللطيف، أحمد (مترجم) |
المجلد/العدد: | سج134 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 97 - 99 |
رقم MD: | 981276 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
جاء المقال بعنوان جيفارا قارئًا الوجه الآخر من الحكاية. فثمة توتر أيديولوجي في البحث عن المعنى عند "جيفارا"، لكننا في الوقت نفسه نستطيع أن نقول إنه وصل إلى هناك لأنه حل المعضلة. بالفعل، لقد وصل إلى هناك، ايضًا لأنه عاش حياته انطلاقًا من أنموذج تجربة معينة، كان قد قرأها ويبحث عن تكرارها وتحقيقها. فقد أشار المقال إلى مشهدًا في قصة "صانع الحريق" الذي سرعان ما جاء أمام عيني جيفارا أثناء الحرب فأخذ يكرر جملة البحث عن الموت بكرامة طالما الموت هو المحتوم لـ "جاك لندن". فالقراءة عند جيفارا ملجأ شيء عاشه بشكل متناقض. كما أشار المقال أن "جيفارا" يقرأ في داخل التجربة، ويتوقف عنها، ويبدو ذلك كبقايا يومية من حياته السابقة، حتى أن (الأكشن) لم يوقفها، كان كمن يستيقظ من النوم في المرة الأولى التي دخلوا فيها معركة في بوليفيا، وكان جيفارا ممدًا على سريره، ويقرأ إنها المعركة الأولى، كمين ينظمه ليبدأ العمليات، بطريقة مبهرة، لأن الجيش يسير ممشطًا المكان، وبينما الجميع ينتظرون كان هو ممدًا يقرأ. وخلص المقال بالقول بأنه حينما جاءته الأوامر بالسير وتغيير مكانه في بوليفيا بعد سقوط أول نقطة في المرسى ومحاولة الجميع الهروب إلا أنه أصر على حمل كتبه الثقيلة والتي تناقض فكرة الخفة التي يتطلبها السير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|