ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سكة حديد بغداد: عندما حلم القيصر بالشرق الأوسط

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: فورموسو، إيميلي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بن مسعود، مروى (مترجم)
المجلد/العدد: سج134
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 144 - 149
رقم MD: 981342
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان سكة حديد بغداد، عندما حلم القيصر بالشرق الأوسط. ففي أغسطس/آب 1914، في مكتبة ببغداد، سمع هاينريش ميسنر للتو خبر إعلان ألمانيا الحرب رداً على التعبئة العامة الروسية آثار البيان قلق كبير المهندسين الالمان لأنه سيعرض مشروعه للخطر منذ ما يقرب من ثلاث سنوات رسم مخططاً للمدينة لتنفيذ المرحلة الأخيرة من مشروع عملاق وبناء خط سكة حديد بطول 3200 كيلو متر بين القسطنطينية وبغداد، لكن اندلاع الحرب بات يهدد مشروعه (سكة حديد بغداد) الذي كان يعتبره مشروع العمر. فيعرف هذا القطار باسم (برلين-بغداد) في الصحافة الفرنسية والبريطانية التي كانت ترى فيه إرادة توسعية غير محدودة للألمان. واشتمل المقال على محورين، أوضح المحور الأول أنه بالنسبة للسلطان عبد الحميد الثاني القطار هو أيضاً وسيلة للقمع. وأشار المحور الثاني البريطانيون يخشون المنافسة الألمانية على نفط الوصل. واختتم المقال مشيراً إلى أن جيرترود التقت ببيل بكيبر المهندسين هاينريش ميسنر في حلب وبغداد في عام 1912 وقدم لها بشكل عفوي الخطط المتعلقة بمشروعه (سكك حديد بغداد) وجندت أجهزة الاستخبارات البريطانية أيضاً عالم آثار غير معروف توماس إدوارد لورنس اشتهر فيما بعد باسم لورنس العرب، وقدم الأخير في عام 1911 إلى موقع الحفريات القديم، ووضع صوراً وسجلات لخط السكك الحديدية القريبة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018