ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







محمد عبلة والتجريب في الفنون التشكيلية

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: شعبان، صالحة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع381
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: أغسطس
الصفحات: 37 - 42
رقم MD: 981707
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

67

حفظ في:
المستخلص: سلطت الورقة الضوء على "محمد عبلة" والتجريب في الفنون التشكيلية. وأوضحت الورقة أن "محمد عبلة" فنان تشكيلي تخرج من كلية الفنون الجميلة سنة 1977 مكملاً دراسته "بالنمسا وسويسرا"، مشاركاً في الحركة التشكيلية المصرية منذ تخرجه وحتى الآن بما يقارب 40 معرض خاص داخل "مصر" وخارجها وعدد كبير من المعارض الجماعية. وأكدت الورقة على أن الفنان "محمد عبلة" يتمتع بموهبة فنية رائعة منذ طفولته، وقد وافقه الحظ بأن يجد من ينمي فيه هذه الموهبة مما كان دافعاً كبيراً له ليجعل من الفن محوراً لحياته. وبينت الورقة أن الفنان "محمد عبلة" يتعامل مع كثر من مجالات الفن التشكيلي منها التصوير والرسم وفنون الميديا بأنواعها، ودائماً الرابط بين تلك الموضوعات هو الإنسان، فالإنسان المصري بالتحديد والإنسان بشكل عام، هو شغل الفنان الشاغل وهو محور أعماله. وأشارت الورقة إلى أن الفنان "محمد عبلة" قد قدم تجربة جديدة على أسلوبه الفني تمثلت في إدخال الخط العربي في أعماله. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن الفنان قد حاول إعادة إحياء نشاط "طريق الحرير القديم" مجسداً في لوحاته أوجه التشابه بين السياسة السابقة والحالية للشرق والغرب، ويستمر بحث الفنان "محمد عبلة" الدائم وتجريبه الدائم في الفن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة