ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هل بقي غريباً في حياته ومماته؟: عالم ليس لـ إدوارد سعيد

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: الغول، أسماء (مؤلف)
المجلد/العدد: سج137
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: مارس
الصفحات: 7 - 8
رقم MD: 981729
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان (هل بقي غريبا في حياته ومماته؟ عالم ليس لـ "إدوار سعيد "). وأوضح المقال أن كتاب "الاستشراق" خلد اسم إدوارد سعيد في الغرب والشرق معا. كما أوضح إن إدوارد تطرق إلى موضوع الهوية في عدد من كتبه، محاولا الإجابة عن الأسئلة المعقدة التي تتعلق بكيان الفرد وهل الثقافة هي التي تصنع الهوية أم الهوية هي التي تخلق الثقافة. وأكد المقال على أن إدوارد سعيد كأي مثقف حقيقي بقي غريبا حتى في حياته، وأنه تعرض للظلم من وسائل الحداثة الآنية، ومن سياسة بلده التي قدَّم لها الكثير من فكره وكتبه؛ لم تتعلَّم منه شيئاً وتجاهله ساستها عمداً. كما أكد على إن إدوارد سعيد كره طوال عمره السُّلطة المركزية في أي مجتمعٍ كان، وسعى دائماً إلى الكشف عن أساليب الهيمنة، واعتبر أن النقد مَلَكَة مثل الكتابة، ولا بد أن يمتلك الناقد ذائقته الخاصّة، بعيداً عن الانقياد لأيّة سلطة تحول بينه وبين رغبته في تغيير العالَم، كما رفض أن يبيع المُثقَّف معرفته إلى السُّلطة أياً كان شكلها، لإضفاء المسحة الشرعية على مسلكها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة