المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | ميناند، لويس (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | إدوحموش، ياسين (مترجم) |
المجلد/العدد: | سج137 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 57 - 63 |
رقم MD: | 981789 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلطت الورقة الضوء على مقال بعنوان نهاية التاريخ للمحرر اوين هاريز الصادر في صيف 1989وهو عن محاضرة لفرانسيس فوكومايا في جامعة شيكاغو حول العلاقات الدولية؛ حيث كان فرانسيس في السادسة والثلاثين من عمره حين كان في طريقة من وظيفة خبير في السياسة الخارجية السوفياتية في شركة راندا الي منصب نائب مدير التخطيط السياسي في وزاره الخارجية بواشنطن. وجاء المقال بمبدأ فوكوياما الذي كان يتمثل في أن الأمم تتقاسم فعلاً تناغماً للمصالح وأن التقائها حول نماذج ليبرالية وسياسية واقتصادية يُعد ذا نفع متبادل، كما اعترف فوكوياما بأن الناس يحتاجون الي إحساس بالهوية الوطنية سواء كان عرقياً او معنوياً ولكن ماعدا ذلك فهو لا يزال شخصاً استيعابياً وعالمياً واقترح في ذلك الزامية الخدمة الوطنية. كما تطرق المقال الي راي فوكوياما أن الليبرالية العالمية لا تعوقها الأيديولوجية مثل الفاشية أو الشيوعية بل بالعاطفة لا تزال الليبرالية النظام السياسي والاقتصادي المثالي ولكنها تحتاج إلى إيجاد طرق لاستيعاب هذه الرغبة المزعجة للاعتراف بها وتحييدها. وقد خلص المقال الي إن الاتجاهات الحالية لا تستمر بل تخلق انتكاسات وتعيد ترتيب الأوراق الاجتماعية فالهويات التي يتبناها الناس اليوم هي الهويات التي يريد أبناؤهم الهروب منها في المستقبل وإن التاريخ يتغير على طول الطريق حتى النهاية، ولهذا السبب تصعب الكتابة حوله والتنبؤ به إلا إذا حالفك الحظ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|