لماذا لا يرى المرء نفسه على حقيقتها؟: نحن والصورة
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
| المؤلف الرئيسي: | توب، إيزابيل (مؤلف) |
| مؤلفين آخرين: | أبو الطفيل، فيصل (مترجم) |
| المجلد/العدد: | سج137 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
قطر |
| التاريخ الميلادي: |
2019
|
| التاريخ الهجري: | 1440 |
| الشهر: | مارس |
| الصفحات: | 130 - 133 |
| رقم MD: | 981860 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان نحن والصورة، لماذا لا يري المرء نفسه على حقيقتها. وتحدث المقال عن جان بول سارتر والذي يولي اهتماماً كبيراً في كتابه الموسوم بـ الكلمات Les Mots باعتبارها رواية سير ذاتية، ولكي يحمي نفسه، ويوطد احترامه لذاته، فقد ترسخت لديه ذكري كونه محبوباً من قبل جده، كما أنه قد اعترف، في غير تواضع زائف، بأنه لطالما شعر بأنه ضروري للكون، فكان هذا الإفراط في تقدير الذات هو ما أتاح له أن يصبح مفكراً عظيماً، وتعشقه أجمل النساء. كما أوضح أن جسدنا الحقيقي ليس هو ذلك الجسد البيولوجي والموضوعي الذي يعالجه الطبيب، وكأننا نعيش داخل جسد شهواني، تشكله الكلمات والنظرات الصادرة عن البالغين الأوائل الذين اعتنوا بنا. وختاماً توصل المقال إلى أنه بمقدار شكل معين من تمجيد الذات أن يعيننا على عيش حياة أفضل شرط ألا نسقط في التعامي المفرط عن حقيقة ذواتنا، وربما يكون العالم أكثر بهجة وأخف وطأة بالنسبة إلى أولئك الذين يؤمنون مسبقاً أن لهم الحق في أن ينعموا بعيش سعيد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
الغيرية البتراء حيث لا يرى الغرب إلا نفسه
بواسطة: حيدر، محمود منشور: (2018) -
لماذا لا نرد على المستشرقين بأسلوبهم نفسه
بواسطة: الرقيب، سارة علي منشور: (2009) -
كيف يعلم المرء نفسه
بواسطة: بقطر، أمير منشور: (1933) -
المرء حيث يضع نفسه
بواسطة: زريقة، نجدت منشور: (2014) -
هل يظلم المرء نفسه !
بواسطة: الشويعر، محمد بن سعد منشور: (1993)
