المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | تيستو، لوران (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | إدوحموش، ياسين (مترجم) |
المجلد/العدد: | سج137 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 142 - 143 |
رقم MD: | 981874 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
إن كوكبنا في ما مضى غاص بحيوانات ضخمة، لو كان بإمكاننا إعادة عقارب الساعة إلى الوراء 100 ألف سنة قبل الحاضر، فسوف نحظا بأكثر رحلات السفاري روعة على الإطلاق: إنذاك كانت تعيش في جميع القارات حيوانات ضخمة الحجم، وإذا ما اكتفينا بأخذ فرنسا كمثال والاقتصار على الأنواع المنقرضة ذات القيمة الرمزية المرسومة على جدران الكهوف الأولى منذ 35 ألف سنة، فسنجد أن الأسود ودببة الكهوف ووحيد القرن الصوفي والماموث لم يعد لها أثر منذ ذلك الحين. لذلك طرح المقال إشكالية حول من المسؤول عن موت الماموث، وما الذي دفع بهذه العمالقة إلى الفناء، هل تغير المناخ هو الذي أدي إلى انقراض هذه الأنواع الكبيرة، أم أن أسلافنا كانوا يصطادون إلى أن انقرضت بالكامل. وللإجابة على تلك التساؤلات استعرض المقال نظريتان الأولى التي طورها عالم الجيولوجيا البريطاني "تشارلز" الذي يري أن سبب الانقراض المناخ، والنظرية الثانية التي صاغها الأسكتلندي "جون" تلقي اللوم على الإنسان العاقل. وأخيراً فإن النقاش لا زال محتدماً حول معرفة السبب في إنقراض الماموث. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|