ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حماية الممتلكات الثقافية في فلسطين وفقا لاتفاقي لاهاي 1954 وبروتوكليها

المصدر: مجلة العلوم القانونية والسياسية
الناشر: الجمعية العلمية للبحوث والدراسات الاستراتيجية
المؤلف الرئيسي: الشلالدة، محمد فهاد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: قاسم، محمد الحاج (م. مشارك)
المجلد/العدد: س5, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 171 - 197
ISSN: 2222-7288
رقم MD: 981883
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن حماية الممتلكات الثقافية في فلسطين وفقًا لاتفاقي لاهاي (1954) وبروتوكليها. تلعب الثقافة دورًا مهمًا في التشجيع على التفاهم بين الشعوب، هادفة إلى توحيد البشر رغم اختلافهم، وهذا بدوره يساهم في تعزيز السلم والدفاع عنه، وخلق عالمًا أكثر سلامًا، وتدمير الممتلكات الثقافية لا يستهدف بالأساس تدميرها كأشياء مادية مملوكة، بل إن تدمير الممتلكات الثقافية يهدف بالأساس إلى تدمير وتدهور حالة التراث الروحي للشعوب وبالتالي تدمير ذاكرة الشعوب وضميرها الجماعي بل وهويتها وهوية كل فرد من الأفراد. ولتحقيق هدف البحث ناقش اتفاقية لاهاي (1954) وبروتوكليها في حماية واحترام الممتلكات الثقافية في فلسطين، حيث احترام الممتلكات الثقافية وفقًا لاتفاقية لاهاي وبروتوكليها، وانتهاكات إسرائيل للممتلكات الثقافية والدينية والآثار الفلسطينية، واتفاقية لاهاي وبروتوكليها وأنظمة حماية الممتلكات الثقافية. وتطرق إلى المسؤولية الدولية المترتبة عن الجرائم المرتكبة ضد الممتلكات الثقافية وفقًا لاتفاقية لاهاي وبروتوكوليها، حيث المسؤولية الجنائية الفردية والولاية، ومسؤولية الدول، والانتهاكات الخطيرة وواجب التدخل الثقافي. وأفصح عن الآثار القانونية المترتبة على منح العضوية الكاملة لفلسطين في اليونسكو. وتوصل البحث إلى عدة نتائج منها، أن البروتوكول الثاني والملحق بالاتفاقية في العام (1999) والذي استند إلى العديد من التطورات التي أدخلت على القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي الخاص بالممتلكات الثقافية خلال الخمسة والأربعين سنة التي سبقته، جاء مكملًا لنصوص الاتفاقية ومحاولًا تلافي أسباب فشل اتفاقية لاهاي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2222-7288