المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | فتحي، آدم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع139 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 160 |
رقم MD: | 982252 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان جذور الأمل. فقد عبر الكاتب عن حبه لكلمة جذور فعندما نطقها شعر بمذاق الأرض، وصعد لأنفه رائحة التراب والنباتات بعد نزول المطر، وأوضح أن أمين معلوف يهجو هذه الكلمة، وأنه يفضل عليها كلمة البدايات، لأن الجذور في رأيه تتوارى في التربة وتتلوى في الوحل، وتكون شجرة في مكانها وإذا تحررت تموت بقطعها. وفى المقابل رد الكاتب أنه ضد كلمة البدايات لأنها مرتبطة بالنهايات وبها الكثير من الغرور على عكس كلمة الجذور التي تدعوا إلى التواضع. كما تطرق إلى أن في هذا المناخ على كلمة الآمل أن تعانق كلمة الجذور في اللغة والحياة وفى الثقافة والأبداع، حيث لا معنى لأي شيء إن لم تكن هناك حرب على الخنوع والاستسلام. واختتم المقال بالإشارة إلى ضرورة ممارسة فلاحة الأمل ضد فلاحة اليأس، كما قال ريتسوس (ولي أمل لا يتزعزع لأنه راسخ في اليأس). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|