ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تعقبات اللورقى فى شرحه الجزولية على ماتنها

العنوان بلغة أخرى: The Traces of Allurqi in his Explanation of Alljuzollia on the Author
المصدر: مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: ككو، محمد بهاء (مؤلف)
مؤلفين آخرين: معلوف، سمير أحمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج38, ع52
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 105 - 134
رقم MD: 982325
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: This research presents rebounds taken Abu Muhammad Allqasem Iben Almowafaq Allurqi Allmursi (661 hijira) in his explanation of Alljuzollia Introdudction is marked by (Almabaheth Alkamilia Shareh Almuqadima Aljuzolia) for its sorter Abi Musa Aljuzoli (607 hijira) he is classified (the Al-Gozolia introduction at the grammar). This Introdudction took wide fame in the Maghreb in particular and adding the explanation depite being small in size prose text. I had started the project with an introduction in which lit the notated text then I talked about the author and commentator Allurqi then moved to the gates introduction to extract what followed Allurqi the author stated author text tracking the position and commentator in which he traces the text , and then presented a summary of each trace. and after I had a discussion of the matter in which they disagreed with introduce the opinion of each and corroborating its case to reach the most likely between the two parties rule, I rely objectivity and non-discrimination for a particular opinion

يعرض هذا البحث استدراكات أخذها أبو محمد القاسم بن أحمد بن الموفق اللورقي المرسي الأندلسي (661 ه) في شرحه علي المقدمة الجزولية المرسوم ب (المباحث الكاملية في شرح المقدمة الجزولية) على مصنف تلك المقدمة أبي موسى الجزولي (607 ه). ومقدمته هذه نالت شهرة واسعة في بلادِ المغرب العربي بشكل خاص، فكثُرَ شراحها، على الرغم من كونها متنا نثريا صغير الحجم. وقد بدأت البحث بمقدمة عرفت فيها بالمتن المشروح، ثم ترجمت لكل من الماتن والشارح اللورقي، ثم عرجت على أبواب المقدمة مستخرجا منها ما تعقبه اللورقي على واضعها، فذكرت نص الماتن موضع التعقب، ثم نص الشارح المتعقب فيه عليه، ثم قدمت ملخصا لكل تعقب، وبعده خضت في مناقشة المسألة المختلف فيها بينهما، عارضا رأي كل منهما بحججه وشواهده؛ وصولا إلى حكم- اعتقدت صوابه- مرجح بين الطرفين، معتمد الموضوعية، وعدم التعصب لرأي معين. ولابد من الإشارة إلى أنني اكتفيت بنماذج من التعقبات؛ ليليق المقام بالمقال.

عناصر مشابهة