ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدكتاتورية والأدب: حين يكتب الطغاة!

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: مبارك، نجيب (مؤلف)
المجلد/العدد: سج140
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: يونيو
الصفحات: 108 - 109
رقم MD: 982356
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان "حين يكتب الطغاة". وألقي المقال نظرة على عدد من المستبدين الذين وجدوا وقتاً للإمساك بالقلم والكتابة، أي الذين أسالوا كثيراً من الحبر إلى جانب كثير من الدم، لينين، ماو، موسوليني، القذافي، صدام حسين، فسيجد أن ما يجمع هؤلاء هو حب الأدب والانجذاب إلى الكتابة، إذ منهم من نشر كتباً نظرية في حياته، ومنهم من جرب حتى كتابة الشعر والرواية. وأكد المقال أن كل الطغاة، تقريباً، خصوصاً أولئك الذين أوصلتهم كتبهم إلى سدة الحكم، اعتبروا أن عليهم الأخذ بناصية الأدب أو الفلسفة، وهم إن لم يقدروا على ذلك، كانوا يتظاهرون بامتلاكهما، ولو بشكل مصطنع. واختتم المقال بالتأكيد على أنه لم يكن الطغاة الكتاب يجدون أية صعوبة في نشر أعمالهم، إنهم يفرضون على الجميع قراءتها، على الرغم من ضرورة تأدية الثمن "كما يحدث مع كتاب" كفاحي "والكتاب الأحمر الصغير"، أما عن طغاة آخرين، فلا يجد الأدب في خدمة السياسة، بل العكس، ثمة من بينهم شعراء مثل "ستالين" في بداياته-ماو "على امتداد حياته-سالازار تخصص في نظم الأناشيد عن بلده البرتغال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018